جبهة تستنكر تعليق لافتة تمنع دخول النساء لشاطئ الشعابي بإقليم الدريوش
ناظور سيتي: مريم محو
وجهت الجبهة الوطنية لمناهضة التطرف والإرهاب، رسالة مفتوحة إلى كل من وزير الداخلية ووالي جهة الشرق وعامل إقليم الدريوش، بخصوص لافتة تم تعليقها بشاطئ حامة الشعابي التابع لجماعة دار الكبداني بإقليم الدريوش.
وعبرت الجبهة في المراسلة التي توصل موقع ناظور سيتي بنسخة منها، عن قلقها جراء ما اعتبرته حملة من الحملات والممارسات الإرهابية المتطرفة، والتي تم تضمينها في لافتة وضعت بحامة الشعابي.
وقال المصدر ذاته، "إن اللافتة المذكورة تضم كلاما متطرفا وإرهابيا وخارج القانون"، مبرزا أن مضمون اللافتة يشير إلى أن الشاطئ ممنوع على النساء يوم الجمعة.
وجهت الجبهة الوطنية لمناهضة التطرف والإرهاب، رسالة مفتوحة إلى كل من وزير الداخلية ووالي جهة الشرق وعامل إقليم الدريوش، بخصوص لافتة تم تعليقها بشاطئ حامة الشعابي التابع لجماعة دار الكبداني بإقليم الدريوش.
وعبرت الجبهة في المراسلة التي توصل موقع ناظور سيتي بنسخة منها، عن قلقها جراء ما اعتبرته حملة من الحملات والممارسات الإرهابية المتطرفة، والتي تم تضمينها في لافتة وضعت بحامة الشعابي.
وقال المصدر ذاته، "إن اللافتة المذكورة تضم كلاما متطرفا وإرهابيا وخارج القانون"، مبرزا أن مضمون اللافتة يشير إلى أن الشاطئ ممنوع على النساء يوم الجمعة.
وشددت الجبهة، على أن ما جاء في اللافتة المعلقة في الشاطئ المذكور فيه تطبيع مع التطرف وإرهاب المواطنات والمواطنين، مردفة، أن هذه الواقعة تعد قبولا بممارسة خارج القانون من طرف جهة أو مجموعة تتبنى فكر متطرف وإرهاب، حسب تعبير الجبهة.
كما اعتبر نفس المصدر، منع النساء من ولوج الشاطئ خلال يوم معين وتخصيص أوقات خاصة للنساء بمفردهن وأوقات أخرى للرجال، يفرق بين أفراد الأسرة الواحدة، وهذا عمل غير مسبوق في مجال الإبداع الإرهابي الرهيب، يورد المصدر.
واستفسرت الجبهة الوطنية، عن الجهة التي أعطت الترخيص بتعليق اللافتة، وعن السلطات التي نفذت مضمونها، مضيفة، أن هذا المنحى الذي وصفته بالخطير لخطاب وممارسات الإسلام السياسي يستلزم التعبئة لمجابهتها وصدها من طرف كافة الضمائر الوطنية والحقوقية للمجتمع المدني بالتعاون مع كل الفاعلين المؤسساتيين وغير المؤسساتيين.
وطالبت الجبهة، بضرورة إجراء بحث مع المسؤولين عن هذا الفعل الذي تعتبره إرهابيا وإجراميا، والذي يهدف وفقا لما جاءت به الجبهة في مراسلتها، إلى نشر التمييز والكراهية في الفضاء العام، ويروج لخطابات الكراهية والتمييز والتشتيت بين أفراد الأسرة والعائلة، تسترسل الجبهة.
كما دعا المصدر، وزير الداخلية ووالي جهة الشرق وكذا عامل إقليم الدريوش، لتحريك مساطر البحث والتحقيق لحماية المواطنات والمواطنين المغاربة من تيارات الإسلام السياسي وأصحاب الفكر الإرهابي، ولحماية الاستقرار والأمن والطمأنينة.
كما اعتبر نفس المصدر، منع النساء من ولوج الشاطئ خلال يوم معين وتخصيص أوقات خاصة للنساء بمفردهن وأوقات أخرى للرجال، يفرق بين أفراد الأسرة الواحدة، وهذا عمل غير مسبوق في مجال الإبداع الإرهابي الرهيب، يورد المصدر.
واستفسرت الجبهة الوطنية، عن الجهة التي أعطت الترخيص بتعليق اللافتة، وعن السلطات التي نفذت مضمونها، مضيفة، أن هذا المنحى الذي وصفته بالخطير لخطاب وممارسات الإسلام السياسي يستلزم التعبئة لمجابهتها وصدها من طرف كافة الضمائر الوطنية والحقوقية للمجتمع المدني بالتعاون مع كل الفاعلين المؤسساتيين وغير المؤسساتيين.
وطالبت الجبهة، بضرورة إجراء بحث مع المسؤولين عن هذا الفعل الذي تعتبره إرهابيا وإجراميا، والذي يهدف وفقا لما جاءت به الجبهة في مراسلتها، إلى نشر التمييز والكراهية في الفضاء العام، ويروج لخطابات الكراهية والتمييز والتشتيت بين أفراد الأسرة والعائلة، تسترسل الجبهة.
كما دعا المصدر، وزير الداخلية ووالي جهة الشرق وكذا عامل إقليم الدريوش، لتحريك مساطر البحث والتحقيق لحماية المواطنات والمواطنين المغاربة من تيارات الإسلام السياسي وأصحاب الفكر الإرهابي، ولحماية الاستقرار والأمن والطمأنينة.
