ناظورسيتي: متابعة
دخل أساتذة اللغة الأمازيغية بالمغرب اليوم الثلاثاء، في إضراب وطني، وذلك احتجاجاً على ما سموها "التراجعات الخطيرة التي تعرفها تيفيناغ في مدارس المملكة، وإقصائها الممنهج من مدارس الريادة".
ووفق رجال ونساء التعليم المنتمين إلى التنسيقية الوطنية لأساتذة اللغة الأمازيغية فإن "هذه التراجعات، التي تتحمل مسؤوليتها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، أصبحت غير مقبولة ولا تستجيب لطموح المملكة إلى الحفاظ على هذه اللغة الرسمية في الدستور".
دخل أساتذة اللغة الأمازيغية بالمغرب اليوم الثلاثاء، في إضراب وطني، وذلك احتجاجاً على ما سموها "التراجعات الخطيرة التي تعرفها تيفيناغ في مدارس المملكة، وإقصائها الممنهج من مدارس الريادة".
ووفق رجال ونساء التعليم المنتمين إلى التنسيقية الوطنية لأساتذة اللغة الأمازيغية فإن "هذه التراجعات، التي تتحمل مسؤوليتها وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، أصبحت غير مقبولة ولا تستجيب لطموح المملكة إلى الحفاظ على هذه اللغة الرسمية في الدستور".
وكشف الأساتذة المعنيون أن هذا الإضراب بالمدارس المغربية، يعتبر "إنذاري"، مع إمكانية اتخاذ خطوات تصعيدية في حال غياب التجاوب من الوزارة، مؤكدة أن الشغيلة التعليمية لهذه اللغة تعاني من التعسف، والتهميش، والتنقيص بالمدارس العمومية، مقابل إعطاء الأولوية للعربية والفرنسية.
وفي ذات الصدد نددت تنسيقية أساتذة اللغة الأمازيغية بـ"استمرار غياب مؤشرات تنزيل الطابع الرسمي للأمازيغية" حيث قال الأستاذ خالد الوعزاني، إن هذا الملف يعرف تراجعات غير مسبوقة من قبل العديد من المؤسسات والأكاديميات الجهوية التابعة للوزارة، وهو ما يناقض المشروع الملكي.
وأكد ذات المتحدث والعضو في التنسيقية سالفة الذكر أن كل مطالب التنسيقية الوطنية لأساتذة اللغة الأمازيغية تواجه بغياب أي جهود من قبل وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، واستمرار مشاكل تقنية تواجه أستاذ الأمازيغية داخل قاعات التدريس.
وفي ذات الصدد نددت تنسيقية أساتذة اللغة الأمازيغية بـ"استمرار غياب مؤشرات تنزيل الطابع الرسمي للأمازيغية" حيث قال الأستاذ خالد الوعزاني، إن هذا الملف يعرف تراجعات غير مسبوقة من قبل العديد من المؤسسات والأكاديميات الجهوية التابعة للوزارة، وهو ما يناقض المشروع الملكي.
وأكد ذات المتحدث والعضو في التنسيقية سالفة الذكر أن كل مطالب التنسيقية الوطنية لأساتذة اللغة الأمازيغية تواجه بغياب أي جهود من قبل وزارة التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، واستمرار مشاكل تقنية تواجه أستاذ الأمازيغية داخل قاعات التدريس.