تقرير للخارجية الأمريكية: الوقت الذي تمنحه وسائل الإعلام العمومية لبث البرامج الأمازيغية لا يحترم دفتر التحملات
ناظور سيتي: متابعة
أكدت وزارة الخارجية الأمريكية في تقرير سنوي لها بشأن وضعية حقوق الإنسان، على أن وسائل الإعلام العمومية المغربية لا تحترم دفتر التحملات المتعلق بكل من اللغة والثقافة الأمازيغيتين.
وأشار التقرير، إلى أن الحكومة تقوم بتعرض برامج تلفزية بأمازيغية الريف وسوس وبأمازيغية الأطلس.
وأضاف التقرير ذاته، أنه على الرغم من أن وسائل الإعلام العمومية المغربية ملزمة بتخصيص 30 في المئة من توقيت البث للبرامج الناطقة باللغة الأمازيغية، إلا أنه تم إعطاؤها 5 في المئة فقط من وقت البث، حسب ما جاءت به المنظمات الأمازيغية، يؤكد التقرير.
أكدت وزارة الخارجية الأمريكية في تقرير سنوي لها بشأن وضعية حقوق الإنسان، على أن وسائل الإعلام العمومية المغربية لا تحترم دفتر التحملات المتعلق بكل من اللغة والثقافة الأمازيغيتين.
وأشار التقرير، إلى أن الحكومة تقوم بتعرض برامج تلفزية بأمازيغية الريف وسوس وبأمازيغية الأطلس.
وأضاف التقرير ذاته، أنه على الرغم من أن وسائل الإعلام العمومية المغربية ملزمة بتخصيص 30 في المئة من توقيت البث للبرامج الناطقة باللغة الأمازيغية، إلا أنه تم إعطاؤها 5 في المئة فقط من وقت البث، حسب ما جاءت به المنظمات الأمازيغية، يؤكد التقرير.
وسجل التقرير السنوي للخارجية الأمريكية، بخصوص وضعية اللغة الأمازيغية في قطاع التعليم، انخفاض مستمر في عدد الأساتذة الذين تم تأهيلهم لتدريس الأمازيغية، على الرغم من أن المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية أحدث برنامجا لمعالجة النقص في الأساتذة المؤهلين لتدريس الأمازيغية.
وتابع التقرير، أنه على عكس ما جاءت به المنظمات الأمازيغية غير الحكومية، فإن الحكومة المغربية أكدت على أن عدد الأساتذة الذين يدرسون اللغة الأمازيغية قد ارتفع.
نفس المصدر، ذهب إلى التأكيد على أن معدلات الأمية مرتفعة بشكل كبير في المناطق المغربية التي تكون الأغلبية فيها أمازيغية.
كما أشار التقرير الأمريكي إلى عدم قبول تسجيل اسم بمدينة القنيطرة، لأنه اسم أمازيغي.
وتابع التقرير، أنه على عكس ما جاءت به المنظمات الأمازيغية غير الحكومية، فإن الحكومة المغربية أكدت على أن عدد الأساتذة الذين يدرسون اللغة الأمازيغية قد ارتفع.
نفس المصدر، ذهب إلى التأكيد على أن معدلات الأمية مرتفعة بشكل كبير في المناطق المغربية التي تكون الأغلبية فيها أمازيغية.
كما أشار التقرير الأمريكي إلى عدم قبول تسجيل اسم بمدينة القنيطرة، لأنه اسم أمازيغي.
