ناظورسيتي: متابعة
كشفت السلطات البلجيكية، اليوم الجمعة 11 نونبر الجاري، عن تفاصيل جديدة بخصوص الهجوم الإرهابي، الذي أودى بحياة الشرطي توماس إم، الذي يبلغ من عمره 29 عاما.
وقالت أن المهاجم الذي قتل ضابط شرطة وجرح آخر في هجوم طعن كان مدرجا في قائمة مكافحة الإرهاب للمتطرفين المحتملين. وسبق له أن قضى ستة أعوام في السجن بسبب جرائم جنائية.
وأوضحت السلطات البلجيكية أن المتطرف كان قد ذهب إلى مركز للشرطة في وقت مبكر من يوم الخميس للتعبير عن كراهيته لهم، غير أنه لم يتم القبض عليه، ليقوم بعد ذلك بشن هجومه في المساء، حيث عمد إلى طعن ضابطي شرطة، وقد أدى الاعتداء إلى وفاة احدهما "توماس" الذي طعن في عنقه، فيما أصيب الآخر (23 عاما) بجروح في ذراعه وهو يتعافى.
كشفت السلطات البلجيكية، اليوم الجمعة 11 نونبر الجاري، عن تفاصيل جديدة بخصوص الهجوم الإرهابي، الذي أودى بحياة الشرطي توماس إم، الذي يبلغ من عمره 29 عاما.
وقالت أن المهاجم الذي قتل ضابط شرطة وجرح آخر في هجوم طعن كان مدرجا في قائمة مكافحة الإرهاب للمتطرفين المحتملين. وسبق له أن قضى ستة أعوام في السجن بسبب جرائم جنائية.
وأوضحت السلطات البلجيكية أن المتطرف كان قد ذهب إلى مركز للشرطة في وقت مبكر من يوم الخميس للتعبير عن كراهيته لهم، غير أنه لم يتم القبض عليه، ليقوم بعد ذلك بشن هجومه في المساء، حيث عمد إلى طعن ضابطي شرطة، وقد أدى الاعتداء إلى وفاة احدهما "توماس" الذي طعن في عنقه، فيما أصيب الآخر (23 عاما) بجروح في ذراعه وهو يتعافى.
وفي تعليق على الحادث، قال المتحدث باسم مكتب المدعي العام الفيدرالي البلجيكي إريك فان دير سايبت أن المشتبه فيه كان مسجلا في قائمة "أوكاد" وهي منظمة إرهابية بلجيكية.
وأضاف ذات المتحدث أن المشتبه به صرخ بالعربية قائلا "الله أكبر"، أثناء هجومه ، الذي وقع قرب محطة بروكسل.
والجاني حسب السلطات البلجيكية هو ياسين م، ولد في بروكسيل عام 1990. وقد سجن بين عامي 2013 و2019 بعد ارتكابه لجرائم.
وفقًا للمدعي الفيدرالي البلجيكي، الذي يقود القضية، فأن ياسين قد وجه عبارات كراهية للشرطة قبل الإقدام على فعلته، وكان كلامه يبدوا "مختلا"، وقد تم اصطحابه إلى وحدة للأمراض النفسية لتلقي العلاج، لكن عندما اتصلت الشرطة بالمستشفى في وقت لاحق، كان قد غادر.
وأضاف ذات المتحدث أن المشتبه به صرخ بالعربية قائلا "الله أكبر"، أثناء هجومه ، الذي وقع قرب محطة بروكسل.
والجاني حسب السلطات البلجيكية هو ياسين م، ولد في بروكسيل عام 1990. وقد سجن بين عامي 2013 و2019 بعد ارتكابه لجرائم.
وفقًا للمدعي الفيدرالي البلجيكي، الذي يقود القضية، فأن ياسين قد وجه عبارات كراهية للشرطة قبل الإقدام على فعلته، وكان كلامه يبدوا "مختلا"، وقد تم اصطحابه إلى وحدة للأمراض النفسية لتلقي العلاج، لكن عندما اتصلت الشرطة بالمستشفى في وقت لاحق، كان قد غادر.