تعليمات شفوية تمنع هواة الصيد بالقصبة من مزاولة هوايتهم بشواطئ إقليم الناظور
ناظورسيتي: متابعة
في مفاجأة غير متوقعة، واجه عدد من هواة صيد الأسماك بالقصبة في إقليم الناظور صباح يوم الاثنين 20 نونبر 2023 منعا مفاجئا من مزاولة هوايتهم المحبوبة على شواطئ الإقليم. قامت عناصر القوات المساعدة بمنعهم من الوصول إلى مناطق الصيد، مستندة إلى تعليمات شفوية غير معلنة رسميا حتى اللحظة.
عندما سأل المعنيون عن سبب هذا الإجراء والجهة التي أصدرت القرار، أفادوا أن العامل الجديد للإقليم كان قد أصدر هذا القرار. ولم يتم الكشف عن أي إعلان رسمي بخصوص هذا القرار حتى اللحظة.
ردا على هذا التطور غير المتوقع، قامت مجموعة من الجمعيات المدنية المعنية بصيد الأسماك بالقصبة بالتحرك، وقدمت استفسارا رسميا للعامل في يوم الأربعاء 22 نوفمبر 2023. كما قامت بالتواصل مع عدد من أعضاء البرلمان المحليين للدفاع عن حقوقهم.
في مفاجأة غير متوقعة، واجه عدد من هواة صيد الأسماك بالقصبة في إقليم الناظور صباح يوم الاثنين 20 نونبر 2023 منعا مفاجئا من مزاولة هوايتهم المحبوبة على شواطئ الإقليم. قامت عناصر القوات المساعدة بمنعهم من الوصول إلى مناطق الصيد، مستندة إلى تعليمات شفوية غير معلنة رسميا حتى اللحظة.
عندما سأل المعنيون عن سبب هذا الإجراء والجهة التي أصدرت القرار، أفادوا أن العامل الجديد للإقليم كان قد أصدر هذا القرار. ولم يتم الكشف عن أي إعلان رسمي بخصوص هذا القرار حتى اللحظة.
ردا على هذا التطور غير المتوقع، قامت مجموعة من الجمعيات المدنية المعنية بصيد الأسماك بالقصبة بالتحرك، وقدمت استفسارا رسميا للعامل في يوم الأربعاء 22 نوفمبر 2023. كما قامت بالتواصل مع عدد من أعضاء البرلمان المحليين للدفاع عن حقوقهم.
هذا الإجراء المفاجئ للعامل الجديد أثار استياءا كبيرا بين هواة الصيد بالقصبة، الذين بادروا بتقديم مذكرة للعامل تناشد إعادة النظر في هذا القرار. يعتبرون أن الصيد بالقصبة ليس فقط هواية رياضية بل يمثل جزءا من هويتهم وطريقة للتخلص من الضغوط النفسية.
على صعيد آخر، يركز المحتجون على الأثر الاقتصادي لهذا الإجراء على المجتمع المحلي، الذي يعاني بالفعل من التحديات الاقتصادية والبطالة. يطالبون بفتح قنوات الحوار للسماح بمزاولة هوايتهم بحرية وفقا للضوابط القانونية، مؤكدين أهمية هذه الرياضة في دعم السياحة المحلية وتعزيز التواصل الاجتماعي.
في الوقت الحالي، يأمل محبو الصيد بالقصبة في استجابة إيجابية من العامل، ويتطلعون إلى استئناف نشاطهم على شواطئ الإقليم في أسرع وقت ممكن.
على صعيد آخر، يركز المحتجون على الأثر الاقتصادي لهذا الإجراء على المجتمع المحلي، الذي يعاني بالفعل من التحديات الاقتصادية والبطالة. يطالبون بفتح قنوات الحوار للسماح بمزاولة هوايتهم بحرية وفقا للضوابط القانونية، مؤكدين أهمية هذه الرياضة في دعم السياحة المحلية وتعزيز التواصل الاجتماعي.
في الوقت الحالي، يأمل محبو الصيد بالقصبة في استجابة إيجابية من العامل، ويتطلعون إلى استئناف نشاطهم على شواطئ الإقليم في أسرع وقت ممكن.
