ناظورسيتي: جابر.ز- من الدريوش
في فضيحة جديدة، بصمت عليها المجالس الجماعية المحلية بالريف، تحول السوق الأسبوعي بجماعة امطالسة، إلى بركة مائية كبيرة، وباحة ممتلئة عن آخرها بالأوحال والأزبال، في مشاهد جعلت المواطنين غير قادرين على اقتناء حاجياتهم.
وأغضبت البنية التحتية المهترئة للسوق الأسبوعي، تجار الخضر والفواكه، وبائعي اللحوم والأسماك، حيث أدت كمية قليلة من التساقطات إلى غرق المرفق عن آخره، ما تسبب في اتلاف عدد من السلع في وقت كان فيه التجار يأملون أن يعود عليهم هذا الفضاء بالنفع في ظل تراجع القدرة الشرائية للمواطنين بسبب موجة الغلاء.
وقال متحدثون لـ"ناظورسيتي"، إن الوضعية المهترئة للسوق حرمتهم من ممارسة نشاطهم.
في فضيحة جديدة، بصمت عليها المجالس الجماعية المحلية بالريف، تحول السوق الأسبوعي بجماعة امطالسة، إلى بركة مائية كبيرة، وباحة ممتلئة عن آخرها بالأوحال والأزبال، في مشاهد جعلت المواطنين غير قادرين على اقتناء حاجياتهم.
وأغضبت البنية التحتية المهترئة للسوق الأسبوعي، تجار الخضر والفواكه، وبائعي اللحوم والأسماك، حيث أدت كمية قليلة من التساقطات إلى غرق المرفق عن آخره، ما تسبب في اتلاف عدد من السلع في وقت كان فيه التجار يأملون أن يعود عليهم هذا الفضاء بالنفع في ظل تراجع القدرة الشرائية للمواطنين بسبب موجة الغلاء.
وقال متحدثون لـ"ناظورسيتي"، إن الوضعية المهترئة للسوق حرمتهم من ممارسة نشاطهم.
من جهة ثانية، يلقي مواطنون جام غضبهم على المنتخبين، معتبرين أن وضعية السوق كارثية وليست صالحة نهائية لممارسة التجارة، وقال مرتفق في هذا الصدد "قصدت السوق من أجل اقتناء حاجياتي، إذ أجد نفسي وسط بركة كبيرة محاطة بالأوحال، وقد قررت العودة إلى المنزل حفاظا على سلامتي".
وعاينت "ناظورسيتي"، تنقل المواطنين بين الأوحال والمياه الراكدة، في مشهد مقزز يصعب السكوت عنه.
جدير بالذكر، أن تجار الخضر والفواكه وبائعي اللحوم والأسماك، لا زالوا يعانون الأمرين من أسواق أسبوعية بالريف مهترئ البنية، ويأتي ذلك سندان تحت مطرقة الحداثة التي تجتر لى بقايا تراث الأسواق الأسبوعية بالريف.
ورصدت لانجاز مشروع السوق الأسبوعي لجماعة امطالسة، ميزانية بلغت مليار و500 مليون سنتيم، حيث منحتها شركة العمران بصفتها صاحب المشروع إلى مقاولة خاصة، إلا أن الأخيرة لم تلتزم بإكمال الأشغال وفق دفتر التحملات، ما دفع مجلس جماعة امطالسة إلى تسلم مرافق السوق.
وعاينت "ناظورسيتي"، تنقل المواطنين بين الأوحال والمياه الراكدة، في مشهد مقزز يصعب السكوت عنه.
جدير بالذكر، أن تجار الخضر والفواكه وبائعي اللحوم والأسماك، لا زالوا يعانون الأمرين من أسواق أسبوعية بالريف مهترئ البنية، ويأتي ذلك سندان تحت مطرقة الحداثة التي تجتر لى بقايا تراث الأسواق الأسبوعية بالريف.
ورصدت لانجاز مشروع السوق الأسبوعي لجماعة امطالسة، ميزانية بلغت مليار و500 مليون سنتيم، حيث منحتها شركة العمران بصفتها صاحب المشروع إلى مقاولة خاصة، إلا أن الأخيرة لم تلتزم بإكمال الأشغال وفق دفتر التحملات، ما دفع مجلس جماعة امطالسة إلى تسلم مرافق السوق.