ناظورسيتي: متابعة
أورد مكتب الصرف في تقرير له، أن تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج تجاوزت الـ 99,5 مليار درهم برسم الأشهر الإحدى عشر الأولى من العام 2022.
هذا، وفي المقابل سجلت الفترة نفسها من السنة الماضية، ما يعادل 86,68 مليار درهم فقط.
وأوضح ذات المكتب في مؤشراته الشهرية الأخيرة للمبادلات الخارجية، أن هذه التحويلات بفعل ذلك ارتفاعا بنسبة 14,6 في المئة أي زائد 12,6 مليار درهم بالمقارنة مع نهاية نونبر 2021.
أورد مكتب الصرف في تقرير له، أن تحويلات المغاربة المقيمين بالخارج تجاوزت الـ 99,5 مليار درهم برسم الأشهر الإحدى عشر الأولى من العام 2022.
هذا، وفي المقابل سجلت الفترة نفسها من السنة الماضية، ما يعادل 86,68 مليار درهم فقط.
وأوضح ذات المكتب في مؤشراته الشهرية الأخيرة للمبادلات الخارجية، أن هذه التحويلات بفعل ذلك ارتفاعا بنسبة 14,6 في المئة أي زائد 12,6 مليار درهم بالمقارنة مع نهاية نونبر 2021.
وقد أبرزت هذه المؤشرات أن مداخيل السفر تضاعفت فعلا أكثر من مرة، تحت تأثير الانتعاش، لتنتقل من 32,28 مليار درهم عند نهاية نونبر 2021 إلى 81,72 مليار درهم عند متم نونبر الماضي.
وسجلت هذه المداخيل ارتفاعا نسبته 153,2 في المئة بالمقارنة مع الفترة ذاتها من سنة 2021.
لتتجاوز بذلك المستوى المسجل عند متم نونبر 2019 (72,86 مليار درهم).
أما النفقات فقد وصلت من جانبها، إلى 14,76 مليار درهم، وهو مستوى يعتبر أدنى من المستوى الذي تم تسجيله خلال كل من سنة 2018 (17,10 مليار درهم) و2019 (17,26 مليار درهم)، أي السنوات التي سبقت الأزمة الصحية.
وبذلك تضاعف فائض رصيد الأسفار تقريبا ثلاث أضعاف، ليستقر في ما يعادل 66,96 مليار درهم عند متم نونبر 2022، مقابل 22,42 مليار درهم فقط قبل سنة.
وسجلت هذه المداخيل ارتفاعا نسبته 153,2 في المئة بالمقارنة مع الفترة ذاتها من سنة 2021.
لتتجاوز بذلك المستوى المسجل عند متم نونبر 2019 (72,86 مليار درهم).
أما النفقات فقد وصلت من جانبها، إلى 14,76 مليار درهم، وهو مستوى يعتبر أدنى من المستوى الذي تم تسجيله خلال كل من سنة 2018 (17,10 مليار درهم) و2019 (17,26 مليار درهم)، أي السنوات التي سبقت الأزمة الصحية.
وبذلك تضاعف فائض رصيد الأسفار تقريبا ثلاث أضعاف، ليستقر في ما يعادل 66,96 مليار درهم عند متم نونبر 2022، مقابل 22,42 مليار درهم فقط قبل سنة.