تحضيرا لاستقبال الجالية.. انطلاق اجتماع اللجنة المغربية الإسبانية المشتركة
ناظور سيتي: متابعة
قامت اللجنة المختلطة المغربية الإسبانية المشتركة، المكلفة بعملية العبور، أمس الإثنين، بعقد اجتماع بمدينة طنجة، ترأسه كل من مدير الهجرة ومراقبة الحدود بوزراة الداخلية،ى خالد الزروالي، و نائبة كاتبة الدولة في الداخلية، سوسان كريسوسطومو.
وهم الاجتماع، الترتيبات العملياتية التي وضعها البلدان، بغاية ضمان أحسن الظروف لإجراء عملية مرحبا 2024.
قامت اللجنة المختلطة المغربية الإسبانية المشتركة، المكلفة بعملية العبور، أمس الإثنين، بعقد اجتماع بمدينة طنجة، ترأسه كل من مدير الهجرة ومراقبة الحدود بوزراة الداخلية،ى خالد الزروالي، و نائبة كاتبة الدولة في الداخلية، سوسان كريسوسطومو.
وهم الاجتماع، الترتيبات العملياتية التي وضعها البلدان، بغاية ضمان أحسن الظروف لإجراء عملية مرحبا 2024.
ووفقا لما أفادت به وزارة الداخلية الإسبانية، فإن الموارد البشرية للمرور والحماية المدنية، ستعرف ازديادا يقدر بنسبة 5 في المئة، بالمقارنة مع السنة الفارطة.
وأضافت الوزارة الإسبانية، أن سيجري العمل على إضافة عناصر الشرطة الوطنية والمدني بما يزيد عن 6 في المئة عما كانت عليه سنة 2023، من أجل ضمان مرور عملية مرحبا التي ستنطلق في ال13 من يونيو القادم، في أجواء آمنة.
وبخصوص المنظومة الوطنية، فتتضمن خطة منسجمة لتعزيز الأسطول البحري، وذلك عن طريق توفير 29 باخرة و سبعة فاعلين بحريين، لتشغيل 11 خطا بحريا بطاقة استيعابية إجمالية تصل إلى سبعة ملايين مسافر ومليوني سيارة.
هذا، وتخصيص استثمار مهم من أجل تهيئة البنية التحتية بكل من موانئ طنجة المتوسط وطنجة المدينة، وكذا بميناء الناظور والحسيمة، بالإضافة إلى اتخاذ عدد من التدابير بغاية ضمان الراحة للمسافرين، من فضاءات وساحات مظللة ونقط إرشادية وغيرها.
وأضافت الوزارة الإسبانية، أن سيجري العمل على إضافة عناصر الشرطة الوطنية والمدني بما يزيد عن 6 في المئة عما كانت عليه سنة 2023، من أجل ضمان مرور عملية مرحبا التي ستنطلق في ال13 من يونيو القادم، في أجواء آمنة.
وبخصوص المنظومة الوطنية، فتتضمن خطة منسجمة لتعزيز الأسطول البحري، وذلك عن طريق توفير 29 باخرة و سبعة فاعلين بحريين، لتشغيل 11 خطا بحريا بطاقة استيعابية إجمالية تصل إلى سبعة ملايين مسافر ومليوني سيارة.
هذا، وتخصيص استثمار مهم من أجل تهيئة البنية التحتية بكل من موانئ طنجة المتوسط وطنجة المدينة، وكذا بميناء الناظور والحسيمة، بالإضافة إلى اتخاذ عدد من التدابير بغاية ضمان الراحة للمسافرين، من فضاءات وساحات مظللة ونقط إرشادية وغيرها.
