ناظورسيتي: متابعة
فرانك هوغربيتس، الخبير الهولندي المتخصص في علم الزلازل، يعود ليحذر من جديد من تأثير حركة الكواكب على الزلازل وتأثيراتها المحتملة على الأرض. يشير هوغربيتس إلى أن توازن هندسة الكواكب والتركيب الجيولوجي للأرض يمكن أن يتسبب في زيادة النشاط الزلزالي.
في تحذيره الأخير، تنبأ هوغربيتس بحدوث زلازل عنيفة وخطيرة خلال أيام السبت والأحد (20 و 21 ماي). قام بنشر هذا التحذير في مقطع فيديو على حسابه في وكالة الجيولوجيا"SSGEOS".
وأشار إلى أن توازن الكواكب وحركة القمر في هذين اليومين قد يزيد من نشاط الزلازل بحوالي 6 درجات، ومن المحتمل حدوث زلزال قوي في 22 ماي.
فرانك هوغربيتس، الخبير الهولندي المتخصص في علم الزلازل، يعود ليحذر من جديد من تأثير حركة الكواكب على الزلازل وتأثيراتها المحتملة على الأرض. يشير هوغربيتس إلى أن توازن هندسة الكواكب والتركيب الجيولوجي للأرض يمكن أن يتسبب في زيادة النشاط الزلزالي.
في تحذيره الأخير، تنبأ هوغربيتس بحدوث زلازل عنيفة وخطيرة خلال أيام السبت والأحد (20 و 21 ماي). قام بنشر هذا التحذير في مقطع فيديو على حسابه في وكالة الجيولوجيا"SSGEOS".
وأشار إلى أن توازن الكواكب وحركة القمر في هذين اليومين قد يزيد من نشاط الزلازل بحوالي 6 درجات، ومن المحتمل حدوث زلزال قوي في 22 ماي.
سابقًا، حذر هوغربيتس من أن النشاط الزلزالي قد يصل إلى قوة 8 درجات على مقياس ريختر، بسبب تأثير حركة كواكب المريخ وزحل، ومن المتوقع أن يزداد هذا الخطر في الأشهر القادمة ويصل إلى ذروته في شهر غشت.
وتجدر الإشارة إلى أن التحذيرات التي يطلقها الخبير الهولندي ليست مقبولة على نطاق واسع في المجتمع العلمي، حيث لم تتوصل الدراسات الحالية إلى أدلة قاطعة تدعم تأثير الكواكب على النشاط الزلزالي.
تشير الأدلة الحالية إلى أن تأثير حركة الكواكب على الزلازل ضعيف وغير ملحوظ. على سبيل المثال، فإن تأثير قمر الأرض الشهري يعتبر ضئيلاً جدًا ولا يلعب دورًا رئيسيًا في حدوث الزلازل.
لذلك، ينصح العلماء الجمهور بالاعتماد على مصادر المعرفة العلمية الموثوقة والمعترف بها عالميًا لفهم طبيعة الزلازل وأسبابها.
وتجدر الإشارة إلى أن التحذيرات التي يطلقها الخبير الهولندي ليست مقبولة على نطاق واسع في المجتمع العلمي، حيث لم تتوصل الدراسات الحالية إلى أدلة قاطعة تدعم تأثير الكواكب على النشاط الزلزالي.
تشير الأدلة الحالية إلى أن تأثير حركة الكواكب على الزلازل ضعيف وغير ملحوظ. على سبيل المثال، فإن تأثير قمر الأرض الشهري يعتبر ضئيلاً جدًا ولا يلعب دورًا رئيسيًا في حدوث الزلازل.
لذلك، ينصح العلماء الجمهور بالاعتماد على مصادر المعرفة العلمية الموثوقة والمعترف بها عالميًا لفهم طبيعة الزلازل وأسبابها.