ناظورسيتي: محمد العبوسي
لازالت حملات جمع الإعانات لمتضرري الزلزال متواصلة، بالناظور كما هو الشأن في جميع مدن المملكة، حيث أبى تجار سوق أولاد ميمون إلا أن يساهموا بإمكانياتهم في إغناء هذه المبادرة الإنسانية.
وفي هذا الإطار، قامت جمعية الحزم لتجار سوق أولاد ميمون، بتنظيم قافلة بهدف جمع المساعدات العينية لفائدة منكوبي زلزال الحوز.
وبدأت هذه المبادرة الخيرية فيما بين التجار، لتشهد الحملة انضمام عدد كبير من الزبناء ومن ساكنة حي أولاد ميمون.
لازالت حملات جمع الإعانات لمتضرري الزلزال متواصلة، بالناظور كما هو الشأن في جميع مدن المملكة، حيث أبى تجار سوق أولاد ميمون إلا أن يساهموا بإمكانياتهم في إغناء هذه المبادرة الإنسانية.
وفي هذا الإطار، قامت جمعية الحزم لتجار سوق أولاد ميمون، بتنظيم قافلة بهدف جمع المساعدات العينية لفائدة منكوبي زلزال الحوز.
وبدأت هذه المبادرة الخيرية فيما بين التجار، لتشهد الحملة انضمام عدد كبير من الزبناء ومن ساكنة حي أولاد ميمون.
ووفقا لنفس المصادر، فإن هذه القافلة التي تم تنظيمها من طرف التجار، ركزت بشكل كبير على جمع الأفرشة والأغطية وكذا الملابس والأحذية.
وأفاد المتحدثون، أن المبادرة لا زالت مستمرة وأن عملية جمع المساعدات متواصلة، مشيرين إلى أن إلى أن القافلة ستنطلق خلال اليومين القادمين.
وأعرب تجار سوق أولاد ميمون، عن أسفهم الشديد جراء الفاجعة التي ألمت بساكنة إقليم الحوز والنواحي، والتي أودت بعدد كبير من الضحايا وتسببت في جرح الآلاف منهم.
جدير ذكره، أن الآثار الوخيمة التي نتجت عن الزلزال القوي الذي ضرب المغرب، في منطقة الحوز والنواحي، قوبلت بتضامن لا مثيل له، من طرف المواطنين في جميع أرجاء البلاد بدون استثناء، ذلك أنه وصلت إلى العديد من الدواوير المنكوبة العشرات من الشاحنات المحملة بالمساعدات الغذائية والأفرشة وغيرها من إقليم الناظور، وكذا من مدن مغربية أخرى.
وأفاد المتحدثون، أن المبادرة لا زالت مستمرة وأن عملية جمع المساعدات متواصلة، مشيرين إلى أن إلى أن القافلة ستنطلق خلال اليومين القادمين.
وأعرب تجار سوق أولاد ميمون، عن أسفهم الشديد جراء الفاجعة التي ألمت بساكنة إقليم الحوز والنواحي، والتي أودت بعدد كبير من الضحايا وتسببت في جرح الآلاف منهم.
جدير ذكره، أن الآثار الوخيمة التي نتجت عن الزلزال القوي الذي ضرب المغرب، في منطقة الحوز والنواحي، قوبلت بتضامن لا مثيل له، من طرف المواطنين في جميع أرجاء البلاد بدون استثناء، ذلك أنه وصلت إلى العديد من الدواوير المنكوبة العشرات من الشاحنات المحملة بالمساعدات الغذائية والأفرشة وغيرها من إقليم الناظور، وكذا من مدن مغربية أخرى.