ناظور سيتي: متابعة
أكدت السلطات الإسبانية، أن هناك عصابات إجرامية بالطرقات الإسبانية تتقمص دور رجال الشرطة من أجل استهداف المسافرين.
وأفادت المصادر، أن هذه العصابات تستهدف بالأساس أفراد الجالية المغربية، بهدف نزع الأغراض التي تكون بحوزتهم أثناء عودتهم إلى بلدهم.
وأوردت المصادر، أن العصابات المذكورة، تعمد إلى وضع حواجز على مختلف الطرقات الإسبانية التي يمر منها مغاربة الخارج قبل الوصول إلى المغرب.
أكدت السلطات الإسبانية، أن هناك عصابات إجرامية بالطرقات الإسبانية تتقمص دور رجال الشرطة من أجل استهداف المسافرين.
وأفادت المصادر، أن هذه العصابات تستهدف بالأساس أفراد الجالية المغربية، بهدف نزع الأغراض التي تكون بحوزتهم أثناء عودتهم إلى بلدهم.
وأوردت المصادر، أن العصابات المذكورة، تعمد إلى وضع حواجز على مختلف الطرقات الإسبانية التي يمر منها مغاربة الخارج قبل الوصول إلى المغرب.
ونبهت السلطات الإسبانية، أفراد الجالية الذين يرغبون في زيارة وطنهم خلال هذا الصيف، إلى عدم التوقف في الحواجز الأمنية المقامة بعيدا عن التجمعات الحضرية أو التي توجد بالقرب من الأماكن الخالية.
وأبرزت نفس المصادر، أن أغلب الحواجز الأمنية الرسمية، تقام في أماكن قريبة من محطات استراحة المسافرين.
يذكر أن، مجموعة من أفراد الجالية المغربية المقيمين بالخارج، والذين يستعلمون الطرقات الإسبانية بشكل مستمر، قاموا بنشر العديد من الصور لهذه الحواجز الأمنية الوهمية على منصات التواصل الاجتماعي.
وعلى الرغم من أن، العمليات الأمنية المكثفة التي قامت بها السلطات الإسبانية المختصة، للحد من نشاط هذه العصابات الإجرامية، إلا أن خطرها لا زال يلاحق أفراد الجالية المغربية التي ستبدأ في العودة إلى المملكة من منتصف شهر يونيو القادم.
وأبرزت نفس المصادر، أن أغلب الحواجز الأمنية الرسمية، تقام في أماكن قريبة من محطات استراحة المسافرين.
يذكر أن، مجموعة من أفراد الجالية المغربية المقيمين بالخارج، والذين يستعلمون الطرقات الإسبانية بشكل مستمر، قاموا بنشر العديد من الصور لهذه الحواجز الأمنية الوهمية على منصات التواصل الاجتماعي.
وعلى الرغم من أن، العمليات الأمنية المكثفة التي قامت بها السلطات الإسبانية المختصة، للحد من نشاط هذه العصابات الإجرامية، إلا أن خطرها لا زال يلاحق أفراد الجالية المغربية التي ستبدأ في العودة إلى المملكة من منتصف شهر يونيو القادم.