ناظورسيتي: متابعة
حققت سارة الشعاري، البلجيكية ذات الأصول المغربية الريفي(والدها مغربي وأهمها بلجيكية)، إنجازا رائعا بفوزها بالميدالية البرونزية في منافسات التايكوندو ضمن الألعاب الأولمبية في باريس 2024.
وبعد أن تعرضت لهزيمة مريرة في الدور نصف النهائي، استعادت سارة قوتها وإصرارها لتفوز في النهائي الصغير على الأوزبكية أوزودا سوبيرجونوفا، مضيفة الميدالية التاسعة إلى حصيلة بلجيكا في هذه الألعاب.
حققت سارة الشعاري، البلجيكية ذات الأصول المغربية الريفي(والدها مغربي وأهمها بلجيكية)، إنجازا رائعا بفوزها بالميدالية البرونزية في منافسات التايكوندو ضمن الألعاب الأولمبية في باريس 2024.
وبعد أن تعرضت لهزيمة مريرة في الدور نصف النهائي، استعادت سارة قوتها وإصرارها لتفوز في النهائي الصغير على الأوزبكية أوزودا سوبيرجونوفا، مضيفة الميدالية التاسعة إلى حصيلة بلجيكا في هذه الألعاب.
بالرغم من خيبة أملها في نصف النهائي، استطاعت الشعاري، التي لم تتجاوز التاسعة عشرة من عمرها، أن تتحلى بالقوة والإرادة لتعود وتثبت نفسها على الساحة العالمية.
وقالت بعد فوزها: "أنا فخورة جدا بما حققته. بعد الهزيمة في نصف النهائي، كنت محبطة للغاية، ولكن بفضل دعم الفريق والجهد الكبير، تمكنت من تحقيق هذه الميدالية. لقد قدمت كل ما لدي وتمكنت من تحقيق ما حلمت به."
وقد شهدت المباراة النهائية الصغيرة سيناريو دراماتيكي، حيث كانت سارة متأخرة بفارق كبير في الجولة الأولى، بخسارة 2-16، لكنها تمكنت من العودة بقوة في الجولتين التاليتين بفوز ضئيل 3-2 و5-4 على التوالي.
وفي الثواني الأخيرة من المباراة، كانت الروح القتالية لسارة واضحة، حيث قالت: "لقد كان الوضع صعبا في البداية، شعرت بأنني فقدت السيطرة والمسافة، ولكن في الجولة الثانية استعدت توازني وبدأت الأمور تتحسن. وفي الجولة الثالثة، كنت على أهبة الاستعداد، واستطعت العودة وتحقيق الفوز."
كانت سارة، التي تأثرت بشدة خلال المقابلة، تعبر عن فرحتها الكبيرة بهذا الإنجاز. وأضافت: "أن تحصل على ميدالية في الألعاب الأولمبية، وهي أعلى مستوى من التنافس في التايكوندو، هو شيء مذهل. أن أكون بين الأفضل في العالم وأحصل على ميدالية هو أمر يفوق الوصف."
وقالت بعد فوزها: "أنا فخورة جدا بما حققته. بعد الهزيمة في نصف النهائي، كنت محبطة للغاية، ولكن بفضل دعم الفريق والجهد الكبير، تمكنت من تحقيق هذه الميدالية. لقد قدمت كل ما لدي وتمكنت من تحقيق ما حلمت به."
وقد شهدت المباراة النهائية الصغيرة سيناريو دراماتيكي، حيث كانت سارة متأخرة بفارق كبير في الجولة الأولى، بخسارة 2-16، لكنها تمكنت من العودة بقوة في الجولتين التاليتين بفوز ضئيل 3-2 و5-4 على التوالي.
وفي الثواني الأخيرة من المباراة، كانت الروح القتالية لسارة واضحة، حيث قالت: "لقد كان الوضع صعبا في البداية، شعرت بأنني فقدت السيطرة والمسافة، ولكن في الجولة الثانية استعدت توازني وبدأت الأمور تتحسن. وفي الجولة الثالثة، كنت على أهبة الاستعداد، واستطعت العودة وتحقيق الفوز."
كانت سارة، التي تأثرت بشدة خلال المقابلة، تعبر عن فرحتها الكبيرة بهذا الإنجاز. وأضافت: "أن تحصل على ميدالية في الألعاب الأولمبية، وهي أعلى مستوى من التنافس في التايكوندو، هو شيء مذهل. أن أكون بين الأفضل في العالم وأحصل على ميدالية هو أمر يفوق الوصف."