هشام اليعقوبي
تمكنت عناصر الدرك الملكي بمختف المراكز الترابية التابعة لإقليم الدريوش، من توقيف عدد من الأشخاص لمخالفتهم تدابير حالة الطوارئ الصحية، التي فرضتها السلطات العمومية لمحاصرة انتشار جائحة فيروس "كورونا" بالبلاد.
ووفق مصادر مطلعة فقد تم توقيف الأشخاص المعنيين بسبب رفضهم الامتثال لحالة الطوارئ الصحية وكذا الاحتيال عن طريق استغلال ورقة الخروج الاستثنائية للتنزه والتسكع بالشوارع، رغم عمليات التوعية والإرشاد التي تباشرها السلطات الإقليمية التي جندت رجال وأعوان السلطة في هذا الشأن من أجل احترام حالة الطوارئ الصحية.
وتواصل عناصر الدرك الملكي عملياتها الأمنية المكثفة بمختلف جماعات إقليم الدريوش، للضرب بيد من حديد على المخالفين لحالة الطوارئ الصحية، وهي العمليات والحملات التي تندرج في سياق التطبيق الحازم لإجراءات الطوارئ الصحية الرامية لضمان الأمن الصحي لعموم المواطنات والمواطنين، ومنع تفشي وباء "كورونا" المستجد.
يشار أن عدد الموقوفين بمدينة الدريوش فقط بلغ منذ تطبيق حالة الطوارئ الصحية 36 شخصا، والذين تم إحالتهم على أنظار النيابة العامة، فيما تم استخلاص عدد من الغرامات أيضا والتي تراوحت بين 300 و 1300 درهم.
تمكنت عناصر الدرك الملكي بمختف المراكز الترابية التابعة لإقليم الدريوش، من توقيف عدد من الأشخاص لمخالفتهم تدابير حالة الطوارئ الصحية، التي فرضتها السلطات العمومية لمحاصرة انتشار جائحة فيروس "كورونا" بالبلاد.
ووفق مصادر مطلعة فقد تم توقيف الأشخاص المعنيين بسبب رفضهم الامتثال لحالة الطوارئ الصحية وكذا الاحتيال عن طريق استغلال ورقة الخروج الاستثنائية للتنزه والتسكع بالشوارع، رغم عمليات التوعية والإرشاد التي تباشرها السلطات الإقليمية التي جندت رجال وأعوان السلطة في هذا الشأن من أجل احترام حالة الطوارئ الصحية.
وتواصل عناصر الدرك الملكي عملياتها الأمنية المكثفة بمختلف جماعات إقليم الدريوش، للضرب بيد من حديد على المخالفين لحالة الطوارئ الصحية، وهي العمليات والحملات التي تندرج في سياق التطبيق الحازم لإجراءات الطوارئ الصحية الرامية لضمان الأمن الصحي لعموم المواطنات والمواطنين، ومنع تفشي وباء "كورونا" المستجد.
يشار أن عدد الموقوفين بمدينة الدريوش فقط بلغ منذ تطبيق حالة الطوارئ الصحية 36 شخصا، والذين تم إحالتهم على أنظار النيابة العامة، فيما تم استخلاص عدد من الغرامات أيضا والتي تراوحت بين 300 و 1300 درهم.