
ناظورسيتي: جابر الزكاني - محمد العبوسي - شيماء الفاطمي
ليس كل ما يقوله الناس على الكاميرا من آراء حول "محتوى التفاهة" هو صادق، هكذا قال لنا الناس، في هذا المحتوى الإستطلاعي الذي صوره الموقع بمدينة الناظور، وبعد أن تم إلقاء القبض أمس على إحدى بائعات، أو عارضات المحتوى، صاحبة إحدى قنوات "الروتين اليومي" بسبب إخلالها بالحياء وبث ذلك رقميا، سألنا المواطنين عن رأيهم في الدعوات إلى القطيعة مع هذه القنوات قانونيا.
هذا ودعا ناظوريون المواطنين إلى الرجوع إلى عين العقل بمقاطعة القنوات التي تبث التفاهة والخلاعة بمنصة رفع الفيديوهات يوتيوب، وإلى التفاعل مع المحتوى الرقمي الجاد الهادف، ومن عمق الريف أتت هذه الدعوة يقول البعض، معقل الحياء المغربي والمحافظة قبل أن يتراجع الحياء مع الزمن..
وتفاديا لانتشار الأخلاقي، يقول هؤلاء بأن ديننا وثقافتنا الإسلامية تمنعنا من تقليد الأجانب في عرض محتويات فاضحة، داعين الدولة للعمل على الحد من انتشار التفاهة التي يبثها مغاربة ومغربيات على الأنترنيت، هدفها الإخلال بالحياء العام.
ليس كل ما يقوله الناس على الكاميرا من آراء حول "محتوى التفاهة" هو صادق، هكذا قال لنا الناس، في هذا المحتوى الإستطلاعي الذي صوره الموقع بمدينة الناظور، وبعد أن تم إلقاء القبض أمس على إحدى بائعات، أو عارضات المحتوى، صاحبة إحدى قنوات "الروتين اليومي" بسبب إخلالها بالحياء وبث ذلك رقميا، سألنا المواطنين عن رأيهم في الدعوات إلى القطيعة مع هذه القنوات قانونيا.
هذا ودعا ناظوريون المواطنين إلى الرجوع إلى عين العقل بمقاطعة القنوات التي تبث التفاهة والخلاعة بمنصة رفع الفيديوهات يوتيوب، وإلى التفاعل مع المحتوى الرقمي الجاد الهادف، ومن عمق الريف أتت هذه الدعوة يقول البعض، معقل الحياء المغربي والمحافظة قبل أن يتراجع الحياء مع الزمن..
وتفاديا لانتشار الأخلاقي، يقول هؤلاء بأن ديننا وثقافتنا الإسلامية تمنعنا من تقليد الأجانب في عرض محتويات فاضحة، داعين الدولة للعمل على الحد من انتشار التفاهة التي يبثها مغاربة ومغربيات على الأنترنيت، هدفها الإخلال بالحياء العام.
من جهتها أوقفت أخيرا فرقة الشرطة القضائية بمدينة تمارة، يوم أمس الجمعة 7 أكتوبر الجاري مساء، سيدة تبلغ من العمر 41 سنة، يٌــشتبهٌ في تورطها في نشر وترويج محتويات رقمية عبر الأنظمة المعلوماتية، تتضمن إخلالا مُعلناً بالحياء.
وكانت "فتيحة" المشتبه فيها قد أقدمت على توثيق مشاهد مخلة داخل منزلها، مع نشر وترويج هذه المحتويات الرقمية التي تمس بالحياء العام على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى قناتها في موقع يوتيوب.
هذا وجرى إيداع المشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي أمرت بها النيابة العامة المختصة، من أجل الكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمسماة فتيحة.
وخرجت فعاليات حقوقية ومدنية بالمغرب، لأكثر من مرة عن صمتها، حيث طالبت السلطات محاصرة ظاهرة التفاهة التي أصبحت تغزو مواقع التواصل الاجتماعي، أبطالها أشخاص يبحثون عن الربح السريع عن طريق توثيق أشرطة سريعة الانتشار تمكنهم من رفع عدد الزيارات التي تتحول بعده إلى إيرادات مالية يمنحها نظام الأدسنس التابع لشركة جوجل.
وكانت "فتيحة" المشتبه فيها قد أقدمت على توثيق مشاهد مخلة داخل منزلها، مع نشر وترويج هذه المحتويات الرقمية التي تمس بالحياء العام على مواقع التواصل الاجتماعي وعلى قناتها في موقع يوتيوب.
هذا وجرى إيداع المشتبه فيها تحت تدبير الحراسة النظرية رهن إشارة البحث القضائي الذي أمرت بها النيابة العامة المختصة، من أجل الكشف عن جميع ظروف وملابسات هذه القضية، وكذا تحديد كافة الأفعال الإجرامية المنسوبة للمسماة فتيحة.
وخرجت فعاليات حقوقية ومدنية بالمغرب، لأكثر من مرة عن صمتها، حيث طالبت السلطات محاصرة ظاهرة التفاهة التي أصبحت تغزو مواقع التواصل الاجتماعي، أبطالها أشخاص يبحثون عن الربح السريع عن طريق توثيق أشرطة سريعة الانتشار تمكنهم من رفع عدد الزيارات التي تتحول بعده إلى إيرادات مالية يمنحها نظام الأدسنس التابع لشركة جوجل.