ناظورسيتي - بـدر . أ
في مبادرة محمودة، بادر الناشط المدني رشيد زناي، أخيرا، إلى تكريم عمال قطاع النظافة الساهرين على لملمة النفايات المنزلية وتنظيف الشوارع العمومية بمدينة الناظور، على طريقة احتفاءٍ خاصة، بعد تقديم طبق من الحلوى لعدد منهم.
ووفق زناي، فإن هذه الفئة من شرائح المجتمع "تصطف هي الآخرى ضمن صفوف الخط الأمامي لمواجهة جائجة كورونا، وهُم رجال أوفياء يُخاطرون بحياتهم وحياة أقربائهم لخدمة الوطـن"، لذلك جاءت فكرة تكريمهم عرفانا لما أسدوه من خدمات جليلة في هذه الظرفية بالذات، يردف زناي.
وتساءل صاحب المبادرة المُحتفية بعمال النظافة "متى سينصفهم الوطن الذي خدمـوه بأبسط شروط الحماية لأنفسهم"، مردفا "ومع ذلك ما زال هؤلاء الرجال هُم الأوائل في الواجهة الأمامية قبل أن يصل الفيروس لمن سيتكفل بمعالجته".
وجاءت هذه المبادرة التي لقيت استحسانا كبيرا، بعد مبادرة مماثلة قام بها الناشط رشيد زناي قبل أسبوعين، اختار خلالها تكريم الأطقم الطبية والتمريضية، التي حملت على كاهلها مهمة الإشراف على علاج ضحايا فيروس "كوفيد-19"، باعتبارهم جنود الصفوف الأولى المتصدية للجائحة العالمية.
في مبادرة محمودة، بادر الناشط المدني رشيد زناي، أخيرا، إلى تكريم عمال قطاع النظافة الساهرين على لملمة النفايات المنزلية وتنظيف الشوارع العمومية بمدينة الناظور، على طريقة احتفاءٍ خاصة، بعد تقديم طبق من الحلوى لعدد منهم.
ووفق زناي، فإن هذه الفئة من شرائح المجتمع "تصطف هي الآخرى ضمن صفوف الخط الأمامي لمواجهة جائجة كورونا، وهُم رجال أوفياء يُخاطرون بحياتهم وحياة أقربائهم لخدمة الوطـن"، لذلك جاءت فكرة تكريمهم عرفانا لما أسدوه من خدمات جليلة في هذه الظرفية بالذات، يردف زناي.
وتساءل صاحب المبادرة المُحتفية بعمال النظافة "متى سينصفهم الوطن الذي خدمـوه بأبسط شروط الحماية لأنفسهم"، مردفا "ومع ذلك ما زال هؤلاء الرجال هُم الأوائل في الواجهة الأمامية قبل أن يصل الفيروس لمن سيتكفل بمعالجته".
وجاءت هذه المبادرة التي لقيت استحسانا كبيرا، بعد مبادرة مماثلة قام بها الناشط رشيد زناي قبل أسبوعين، اختار خلالها تكريم الأطقم الطبية والتمريضية، التي حملت على كاهلها مهمة الإشراف على علاج ضحايا فيروس "كوفيد-19"، باعتبارهم جنود الصفوف الأولى المتصدية للجائحة العالمية.


