بعد تسجيل حالة وفاة لدى طفل.. اللجنة العلمية توصي بتلقيح الأطفال ما دون 11 سنة
ناظور سيتي: متابعة
بعدما تم تسجيل حالة وفاة لطفل لا يتجاوز عمره تسع سنوات، بعد إصابته بفيروس كورونا، سارعت اللجنة العلمية للتلقيح ضد فيروس كورونا، إلى إصدار توصيتها بداية هذا الأسبوع، من أجل تلقيح الأطفال اللذين تترواح أعمارهم ما بين 5 و11 سنة، والمصابين بأمراض مزمنة.
وأكدت اللجنة العملية، مجددا على ضرورة تطعيم الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 11 سنة والذين يعانون من أمراض مزمنة، وذلك لحمايتهم من حالات كورونا الخطيرة والوفيات الناتجة عنها.
وأبرز سعيد عفيف، عضو اللجنة العلمية للتلقيح ضد فيروس كورونا، في تصريحات له، أنعد الاجتماع الذي عقدته اللجنة بداية الأسبوع الجاري، تبين لها بأنه من الضروري تلقيح هذه الفئة العمرية، بعد موافقة الأبوين على ذلك، وذلك بعدما توفي طفل أصيب بكرورنا، وكان يعاني من مرض مزمن.
بعدما تم تسجيل حالة وفاة لطفل لا يتجاوز عمره تسع سنوات، بعد إصابته بفيروس كورونا، سارعت اللجنة العلمية للتلقيح ضد فيروس كورونا، إلى إصدار توصيتها بداية هذا الأسبوع، من أجل تلقيح الأطفال اللذين تترواح أعمارهم ما بين 5 و11 سنة، والمصابين بأمراض مزمنة.
وأكدت اللجنة العملية، مجددا على ضرورة تطعيم الأطفال الذين تقل أعمارهم عن 11 سنة والذين يعانون من أمراض مزمنة، وذلك لحمايتهم من حالات كورونا الخطيرة والوفيات الناتجة عنها.
وأبرز سعيد عفيف، عضو اللجنة العلمية للتلقيح ضد فيروس كورونا، في تصريحات له، أنعد الاجتماع الذي عقدته اللجنة بداية الأسبوع الجاري، تبين لها بأنه من الضروري تلقيح هذه الفئة العمرية، بعد موافقة الأبوين على ذلك، وذلك بعدما توفي طفل أصيب بكرورنا، وكان يعاني من مرض مزمن.
وكانت اللجنة العلمية، ناقشت سابقا مسألة تلقيح الأطفال ما بين 5 و11 سنة، ودعت لتلقيح هذه الفئة من الأطفال في بعض الحالات الاستثنائية للمصابين بأمراض مزمنة، وذلك بعد أن تؤخذ الموافقة من طرف الأبوين.
وجاءت توصية اللجنة العلمية قبيل أيام قليلة من الدخول المدرسي وبداية السنة الدراسية، والذي يستوجب الحفاظ على المكتسبات التي تم تحقيقها في هذا الإطار والاستقرار الذي تم تسجيله بخصوص الوضعية الوبائية بالمغرب.
ويتوقع خبراء الصحة، أن يتم تسجيل موجة جديدة من الفيروس خلال فصل الشتاء القادم، جراء هيمنة المتحور الفرعي لأوميكرون BA.5 والذي ينتشر بسرعة وله أعراض شديدة مقارنة بالمتحورين الفرعيين BA.1 وBA.2..
يشار إلى أن مجموعة من البلدان الأوروبية، بدأت عملية تلقيح الأطفال المتراوحة أعمارهم ما بين 5 و11 سنة منذ بداية هذه السنة، وذلك بعدما أكدت منظمة الصحة العالمية على أن الفئة العمرية أصبحت من بين أكثر الفئات المعرضة للعدوى.
وجاءت توصية اللجنة العلمية قبيل أيام قليلة من الدخول المدرسي وبداية السنة الدراسية، والذي يستوجب الحفاظ على المكتسبات التي تم تحقيقها في هذا الإطار والاستقرار الذي تم تسجيله بخصوص الوضعية الوبائية بالمغرب.
ويتوقع خبراء الصحة، أن يتم تسجيل موجة جديدة من الفيروس خلال فصل الشتاء القادم، جراء هيمنة المتحور الفرعي لأوميكرون BA.5 والذي ينتشر بسرعة وله أعراض شديدة مقارنة بالمتحورين الفرعيين BA.1 وBA.2..
يشار إلى أن مجموعة من البلدان الأوروبية، بدأت عملية تلقيح الأطفال المتراوحة أعمارهم ما بين 5 و11 سنة منذ بداية هذه السنة، وذلك بعدما أكدت منظمة الصحة العالمية على أن الفئة العمرية أصبحت من بين أكثر الفئات المعرضة للعدوى.
