
ناظورسيتي: حمزة حجلة
عادت قرية إغران بجماعة تمروت التابعة لإقليم شفشاون إلى سكونها بعد طي صفحة الطفل ريان الذي ظل عالقا في البئر لمدة خمسة أيام قبل أن يصل إليه المنقذون جثة هامدة بعدما وافته المنية خلال محاولات إنقاذه.
وخيم على المنطقة حزن شديد، في وقت قامت فيه السلطات بمنع المواطنين من الوصول إلى موقع الحفر وذلك خشية تعرضهم لسوء لكونها معرضة لحدوث انهيارات وانجراف للتربة في أي وقت ممكن.
ولا تزال الآليات والجرافات المستعملة في الحفر بعين المكان، ما يؤكد أنها ستعود إلى أشغال طمر الحفرة وإعادة الجبل الذي تم شقه إلى ما كان عليه بعد انقضاء مراسم الجنازة وانصراف الوافدين.
عادت قرية إغران بجماعة تمروت التابعة لإقليم شفشاون إلى سكونها بعد طي صفحة الطفل ريان الذي ظل عالقا في البئر لمدة خمسة أيام قبل أن يصل إليه المنقذون جثة هامدة بعدما وافته المنية خلال محاولات إنقاذه.
وخيم على المنطقة حزن شديد، في وقت قامت فيه السلطات بمنع المواطنين من الوصول إلى موقع الحفر وذلك خشية تعرضهم لسوء لكونها معرضة لحدوث انهيارات وانجراف للتربة في أي وقت ممكن.
ولا تزال الآليات والجرافات المستعملة في الحفر بعين المكان، ما يؤكد أنها ستعود إلى أشغال طمر الحفرة وإعادة الجبل الذي تم شقه إلى ما كان عليه بعد انقضاء مراسم الجنازة وانصراف الوافدين.
وكانت عملية الحفر العمودي للبحث عن الطفل العالق في البئر، انتهت يوم الجمعة الماضية بعدما بلغت نحو 32 مترا، ليشرع فريق مكون من مختصين في إحداث نفق أفقي نحو مسار البئر القديم الذي أحدث منذ سنوات.
وانطلقت عملية الحفر الأفقي، بعدما أجرى فريق يتكون من مختصين ينتمون للوقاية المدنية ومهندسين طوبوغرافيين دراسة تقنية ميداينة على مستوى الموقع.
وسعى المتدخلون لإنقاذ ريان، الوصول إلى الثقب المائي الذي علق فيه الطفل، مع الأخذ بعين الاعتبار وضعية التربة للتأكد من صلابتها تجنبا لأي عامل قد يعيق عملية الولوج.
وبعد الانتهاء من حفر النفق الأفقي، تم تتبع عملية الإنقاذ، بعد فسح المجال أمام فريق الإنقاذ للوصول إلى الموقع الذي علق فيه الطفل ريان.
واستغرقت عملية الحفرة 4 أيام، انطلقت في اليوم الثاني الذي سقط فيه ريان في البئر، وهي العملية التي مرت في ظروف شاقة ومضنية أشاد بها خبراء كثيرون.
جدير بالذكر، أن فرق البحث والإنقاذ، أول أمس السبت، من إخراج الطفل ريان أورام بعد مرور خمسة أيام على سقوطه في ثقب مائي على عمق 32 متراً.
ووصلت فرق الانقاذ إلى جثة الطفل المذكور واخراجها، بعد عمل ميداني شاق ومضن وبدون انقطاع ولا توقف دام طيلة خمسة أيام.
وانطلقت عملية الحفر الأفقي، بعدما أجرى فريق يتكون من مختصين ينتمون للوقاية المدنية ومهندسين طوبوغرافيين دراسة تقنية ميداينة على مستوى الموقع.
وسعى المتدخلون لإنقاذ ريان، الوصول إلى الثقب المائي الذي علق فيه الطفل، مع الأخذ بعين الاعتبار وضعية التربة للتأكد من صلابتها تجنبا لأي عامل قد يعيق عملية الولوج.
وبعد الانتهاء من حفر النفق الأفقي، تم تتبع عملية الإنقاذ، بعد فسح المجال أمام فريق الإنقاذ للوصول إلى الموقع الذي علق فيه الطفل ريان.
واستغرقت عملية الحفرة 4 أيام، انطلقت في اليوم الثاني الذي سقط فيه ريان في البئر، وهي العملية التي مرت في ظروف شاقة ومضنية أشاد بها خبراء كثيرون.
جدير بالذكر، أن فرق البحث والإنقاذ، أول أمس السبت، من إخراج الطفل ريان أورام بعد مرور خمسة أيام على سقوطه في ثقب مائي على عمق 32 متراً.
ووصلت فرق الانقاذ إلى جثة الطفل المذكور واخراجها، بعد عمل ميداني شاق ومضن وبدون انقطاع ولا توقف دام طيلة خمسة أيام.




