بحضور "كبور".. الكوميدي محمد باسو ينال شهادة الدكتوراه بميزة “مشرف جدا"
ناظورسيتي: متابعة
نال الفنان الكوميدي محمد باسو، اليوم الجمعة 27 ماي الجاري، شهادة الدكتوراه تخصص أدب إنجليزي، بميزة « مشرف جدا »، الشيء الذي حوله إلى فنان مثقف نموذجي بين زملائه.
هذا، وعلق متابعون على الخبر، بأن الفنان مطالبا باستمرار بتنمية معارفه من اجل تقديم الأفضل والأصح لجمهوره.
وقد ناقش باسو رسالة الدكتوراه في كلية الآداب والعلوم الإنسانية ببنمسيك في -الدار البيضاء، والمتمحورة حول موضوع "الكوميديا بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية".
نال الفنان الكوميدي محمد باسو، اليوم الجمعة 27 ماي الجاري، شهادة الدكتوراه تخصص أدب إنجليزي، بميزة « مشرف جدا »، الشيء الذي حوله إلى فنان مثقف نموذجي بين زملائه.
هذا، وعلق متابعون على الخبر، بأن الفنان مطالبا باستمرار بتنمية معارفه من اجل تقديم الأفضل والأصح لجمهوره.
وقد ناقش باسو رسالة الدكتوراه في كلية الآداب والعلوم الإنسانية ببنمسيك في -الدار البيضاء، والمتمحورة حول موضوع "الكوميديا بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية".
المناقشة التي ترافع فيها الفنان باسو، حضرها مجموعة من أصدقائه داخل وخارج الميدان الفني أبرزهم الفنان حسن الفد وهيثم مفتاح.
وبهذه المناسبة، هنأ الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي المغاربة، الكوميدي باسو، معبرين عن اعتزازهم به.
وتجدر الإشار إلى أن الكوميدي محمد باسو قد استفاد من منحة الطالب، حيث تابع دراسته في إحدى الجامعات المختصة بالفن في مدينة نيويورك، تحت إشراف الكاتبة ريبيكا كربتن.
وصرح الفنان الكوميدي للإعلام، بأنه حرص على استمرار تكوينه الأكاديمي والدراسي موازاة مع سعيه الدائم لتطوير نفسه، حيث يعتبر أن القراءة والإطلاع على الثقافات الأخرى تعينه على تغيير حياته بطريقة إيجابية ومكنه من تغيير نظرته للحياة وتطوير نفسه، وكذا أثر على أعماله الفنية.
وقال باسو للإعلام قبل مناسبة اليوم، بأن "الفكاهة الأمريكية والمغربية تلتقيان كليهما في أنهما تبحثان عن التضارب والأخطاء والعيوب الموجودة في المجتمع من أجل تسليط الضوء عليها فوق خشبة المسرح لإضحاك الناس، موضحا أن الاختلاف بينهما يكمن في أن الكوميديا المغربية تحكمها مجموعة من الخطوط الحمراء التي تمنع الحديث في بعض المواضيع بحكم الثقافة السائدة، بينما الأمريكية تتمكن من التطرق لجميع المواضيع بما فيها الطابوهات سواء الدينية أو السياسية أو الجنسية وغيرها".
وبهذه المناسبة، هنأ الكثير من رواد مواقع التواصل الاجتماعي المغاربة، الكوميدي باسو، معبرين عن اعتزازهم به.
وتجدر الإشار إلى أن الكوميدي محمد باسو قد استفاد من منحة الطالب، حيث تابع دراسته في إحدى الجامعات المختصة بالفن في مدينة نيويورك، تحت إشراف الكاتبة ريبيكا كربتن.
وصرح الفنان الكوميدي للإعلام، بأنه حرص على استمرار تكوينه الأكاديمي والدراسي موازاة مع سعيه الدائم لتطوير نفسه، حيث يعتبر أن القراءة والإطلاع على الثقافات الأخرى تعينه على تغيير حياته بطريقة إيجابية ومكنه من تغيير نظرته للحياة وتطوير نفسه، وكذا أثر على أعماله الفنية.
وقال باسو للإعلام قبل مناسبة اليوم، بأن "الفكاهة الأمريكية والمغربية تلتقيان كليهما في أنهما تبحثان عن التضارب والأخطاء والعيوب الموجودة في المجتمع من أجل تسليط الضوء عليها فوق خشبة المسرح لإضحاك الناس، موضحا أن الاختلاف بينهما يكمن في أن الكوميديا المغربية تحكمها مجموعة من الخطوط الحمراء التي تمنع الحديث في بعض المواضيع بحكم الثقافة السائدة، بينما الأمريكية تتمكن من التطرق لجميع المواضيع بما فيها الطابوهات سواء الدينية أو السياسية أو الجنسية وغيرها".
