انطلاق العام الدراسي في إعدادية أركمان رغم استمرار أعمال البناء
ناظورسيتي: ميمون بوجعادة
تشهد جماعة اركمان إطلاق مشروع جديد يعد من أبرز الأحداث التعليمية في المنطقة، حيث تم افتتاح إعدادية إركمان في استعداد لاستقبال التلاميذ في الدخول المدرسي، الذي سيكون يوم الاثنين القادم.
وقام رئيس جماعة أركمان برفقة ممثل نيابة التعليم وعدد من رؤساء الأقسام والمصالح الإدارية بتدشين هذه الاعدادية الجديدة وتفقد الأعمال التي لا تزال مستمرة داخل المؤسسة التعليمية.
ووفقا للمعلومات التي توصلت بها "ناظورسيتي"، فإن نسبة الانجاز في أعمال البناء داخل المدرسة وصلت إلى حوالي 75٪، مما يشير إلى جهد كبير تم بذله لجعل هذا المشروع جاهزا لاستقبال التلاميذ.
تشهد جماعة اركمان إطلاق مشروع جديد يعد من أبرز الأحداث التعليمية في المنطقة، حيث تم افتتاح إعدادية إركمان في استعداد لاستقبال التلاميذ في الدخول المدرسي، الذي سيكون يوم الاثنين القادم.
وقام رئيس جماعة أركمان برفقة ممثل نيابة التعليم وعدد من رؤساء الأقسام والمصالح الإدارية بتدشين هذه الاعدادية الجديدة وتفقد الأعمال التي لا تزال مستمرة داخل المؤسسة التعليمية.
ووفقا للمعلومات التي توصلت بها "ناظورسيتي"، فإن نسبة الانجاز في أعمال البناء داخل المدرسة وصلت إلى حوالي 75٪، مما يشير إلى جهد كبير تم بذله لجعل هذا المشروع جاهزا لاستقبال التلاميذ.
وعبر بعض المواطنين في المنطقة عن قلقهم إزاء هذا المشروع وطالبوا السلطات المحلية وعامل الناظور بمراقبته بشكل دقيق، حيث يتساءلون عن الجهة المسؤولة عن اتخاذ هذا القرار الفجائي بالسماح للتلاميذ بالدخول إلى المدرسة قبل الانتهاء من أعمال البناء.
من المتوقع أن يبدأ التلاميذ دراستهم في هذه الاعدادية الجديدة يوم الاثنين، على الرغم من أن أعمال البناء لا تزال جارية داخل المؤسسة التعليمية، مما يثير تساؤلات حول المسؤولية عن هذا القرار وبعض المخاوف على سلامة التلاميذ.
تجدر الإشارة إلى أن الإعدادية كانت مطلبا ملحا لساكنة المنطقة من أجل القطع مع معاناة اضطرار التلاميذ للانتقال إلى مؤسسات تعليمية بعيدة.
من المتوقع أن يبدأ التلاميذ دراستهم في هذه الاعدادية الجديدة يوم الاثنين، على الرغم من أن أعمال البناء لا تزال جارية داخل المؤسسة التعليمية، مما يثير تساؤلات حول المسؤولية عن هذا القرار وبعض المخاوف على سلامة التلاميذ.
تجدر الإشارة إلى أن الإعدادية كانت مطلبا ملحا لساكنة المنطقة من أجل القطع مع معاناة اضطرار التلاميذ للانتقال إلى مؤسسات تعليمية بعيدة.
