اندلاع حريق كبير في غابة "جبل إش" بالناظور
ناظورسيتي: ميمون بوجعادة
اندلع حريق خطير في إحدى الغابات المهمة بـ "جبل إش"، والتي تتبع جماعة البركانيين بإقليم الناظور. وفقا للمعلومات الأولية التي تحصلت عليها "ناظورسيتي"، اندلع هذا الحريق في منطقة "أوشن" الجبلية، مخلفا تهديدا كبيرا للبيئة والتنوع البيولوجي في المنطقة.
وقد هرعت السلطات إلى موقع الحريق فورا، ومن المتوقع أن تبدأ عملية التدخل لإخماد الحريق خلال هذه الليلة. الهدف من هذه الجهود هو السيطرة على الحريق وإنقاذ الغابة والمحيط البيئي من النيران.
تأتي هذه الواقعة بعد سلسلة من الحرائق الكبيرة التي شهدها المغرب خلال الأيام الماضية، حيث اندلعت حرائق في مناطق مختلفة من البلاد بما في ذلك مناطق نواحي طنجة ومرتفعات تازة.
اندلع حريق خطير في إحدى الغابات المهمة بـ "جبل إش"، والتي تتبع جماعة البركانيين بإقليم الناظور. وفقا للمعلومات الأولية التي تحصلت عليها "ناظورسيتي"، اندلع هذا الحريق في منطقة "أوشن" الجبلية، مخلفا تهديدا كبيرا للبيئة والتنوع البيولوجي في المنطقة.
وقد هرعت السلطات إلى موقع الحريق فورا، ومن المتوقع أن تبدأ عملية التدخل لإخماد الحريق خلال هذه الليلة. الهدف من هذه الجهود هو السيطرة على الحريق وإنقاذ الغابة والمحيط البيئي من النيران.
تأتي هذه الواقعة بعد سلسلة من الحرائق الكبيرة التي شهدها المغرب خلال الأيام الماضية، حيث اندلعت حرائق في مناطق مختلفة من البلاد بما في ذلك مناطق نواحي طنجة ومرتفعات تازة.
وتمكنت جهود مشتركة من الوكالة الوطنية للمياه والغابات والوقاية المدنية والدرك الملكي والسلطات المحلية والقوات المساعدة، بالإضافة إلى وحدات القوات المسلحة الملكية، من السيطرة على هذه الحرائق وإبعاد تأثيرها عن السكان والبيئة.
بفضل التعاون الفعال بين هذه الجهات وجهود فرق التدخل المتعددة، بالإضافة إلى دعم الطائرات من نوع "كنادير" التابعة للقوات المسلحة الملكية، تم التصدي للحرائق والحيلولة دون وقوع خسائر بشرية أو أضرار في ممتلكات السكان.
وحسب خبراء فإن هذه الحرائق تأتي في سياق التحديات البيئية العالمية التي تواجهها المجتمعات بفعل التغيرات المناخية وارتفاع درجات الحرارة، إضافة إلى العامل البشري الذي يعتبر أساسي في جل الحرائق، والتي تؤكد على أهمية تكثيف جهود الوقاية والتوعية للحفاظ على التوازن البيئي والتنوع البيولوجي.
بفضل التعاون الفعال بين هذه الجهات وجهود فرق التدخل المتعددة، بالإضافة إلى دعم الطائرات من نوع "كنادير" التابعة للقوات المسلحة الملكية، تم التصدي للحرائق والحيلولة دون وقوع خسائر بشرية أو أضرار في ممتلكات السكان.
وحسب خبراء فإن هذه الحرائق تأتي في سياق التحديات البيئية العالمية التي تواجهها المجتمعات بفعل التغيرات المناخية وارتفاع درجات الحرارة، إضافة إلى العامل البشري الذي يعتبر أساسي في جل الحرائق، والتي تؤكد على أهمية تكثيف جهود الوقاية والتوعية للحفاظ على التوازن البيئي والتنوع البيولوجي.
