انتشار الكلاب الضالة بشوارع زايو يثير استياء المواطنين
ناظورسيتي: من زايو
تعرف شوارع مدينة زايو بإقليم الناظور، انتشارا مهولا للكلاب الضالة، الأمر الذي أصبح يشكل خطرا على حياة المواطنين، سيما وان هذه الكلاب تتواجد وسط أهم الشوارع الرئيسية للمدينة.
وأثارت ظاهرة انتشار الكلاب وسط المدينة، استياء وامتعاض المواطنين، إذ عبروا عن امتعاضهم وقلقهم، بفعل غياب أي تدخل للجهات المسؤولة التي تحتاج إلى من ينبهها للقيام بالمهام المنوطة بها.
ويتخوف المواطنون من تعرضهم لعضات الكلاب، في ظل غياب أي تدخل من قبل المعنيين، سيما وان تفشي هذه الظاهرة يتسبب في تشويه صورة الجماعة، خاصة وان هذه الكلاب تتجول جنبا إلى جنب مع الموطنين، فيما تقوم باعتراض السيارات.
تعرف شوارع مدينة زايو بإقليم الناظور، انتشارا مهولا للكلاب الضالة، الأمر الذي أصبح يشكل خطرا على حياة المواطنين، سيما وان هذه الكلاب تتواجد وسط أهم الشوارع الرئيسية للمدينة.
وأثارت ظاهرة انتشار الكلاب وسط المدينة، استياء وامتعاض المواطنين، إذ عبروا عن امتعاضهم وقلقهم، بفعل غياب أي تدخل للجهات المسؤولة التي تحتاج إلى من ينبهها للقيام بالمهام المنوطة بها.
ويتخوف المواطنون من تعرضهم لعضات الكلاب، في ظل غياب أي تدخل من قبل المعنيين، سيما وان تفشي هذه الظاهرة يتسبب في تشويه صورة الجماعة، خاصة وان هذه الكلاب تتجول جنبا إلى جنب مع الموطنين، فيما تقوم باعتراض السيارات.
ومن جهتهم، عبر عدد من النشطاء على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك"، عن استنكارهم لانتشار الكلاب وسط شوارع المدينة، وذلك في ظل غياب أي تدخل للمسؤولين للقضاء على هذه الظاهرة التي باتت تؤرق بال الساكنة.
وفي الوقت الذي تقول فيه بعض الجهات إن أمر قتل الكلاب بواسطة الرمي بالرصاص أصبح ممنوعا، يقترح النشطاء على المجلس الجماعي تجميع الكلاب بالمحجز البلدي وإخضاعهم للتلقيح، وذلك من أجل حماية الساكنة من خطر "داء الكلاب" المعروف ب"السعار".
وقال نشطاء في تصريحاتهم ل"ناظور سيتي"، إن الساكنة باتت مضطرة لتذكير المصالح المختصة بأدوارها في حفظ الصحة العامة، سيما وأن أعدادا كبيرة من هذه الحيوانات صارت تحتل الشارع العام، وتهدد السلامة الجسدية للمواطنين.
وسجل البعض أن هذا الوضع أصبح لا يطاق خصوصا مع وجود كلاب تعاني من أمراض جلدية خطيرة وأخرى مصابة بأمراض مختلفة، وهذا ما يهدد سلامة المواطنين.
وتجدر الإشارة إلى أن ظاهرة انتشار الكلاب الضالة تشكل خطرا على حياة الأطفال والتلاميذ، كما هو الشأن بالنسبة لأحد التلاميذ التي تعرض لعضة في جماعة أولاد ستوت، وهو في طريقه إلى المدرسة.
وفي الوقت الذي تقول فيه بعض الجهات إن أمر قتل الكلاب بواسطة الرمي بالرصاص أصبح ممنوعا، يقترح النشطاء على المجلس الجماعي تجميع الكلاب بالمحجز البلدي وإخضاعهم للتلقيح، وذلك من أجل حماية الساكنة من خطر "داء الكلاب" المعروف ب"السعار".
وقال نشطاء في تصريحاتهم ل"ناظور سيتي"، إن الساكنة باتت مضطرة لتذكير المصالح المختصة بأدوارها في حفظ الصحة العامة، سيما وأن أعدادا كبيرة من هذه الحيوانات صارت تحتل الشارع العام، وتهدد السلامة الجسدية للمواطنين.
وسجل البعض أن هذا الوضع أصبح لا يطاق خصوصا مع وجود كلاب تعاني من أمراض جلدية خطيرة وأخرى مصابة بأمراض مختلفة، وهذا ما يهدد سلامة المواطنين.
وتجدر الإشارة إلى أن ظاهرة انتشار الكلاب الضالة تشكل خطرا على حياة الأطفال والتلاميذ، كما هو الشأن بالنسبة لأحد التلاميذ التي تعرض لعضة في جماعة أولاد ستوت، وهو في طريقه إلى المدرسة.
