ناظورسيتي: نسيم الشريف
علمت "ناظورسيتي" من مصدر طبي، ان مستودع الأموات بالمستشفى الحسني بالناظور استقبل مساء أمس الأحد وصباح اليوم الاثنين، جثتين تعودان لفتاة في العشرينيات من عمرها وشاب في الثلاثينيات أٌقدما على وضع حد لحياتهما شنقا.
وحسب المصدر نفسه، فتعود حالة الانتحار الأولى، ليوم أمس الأحد، بعدما قام شخص في عقده الثالث، يقطن بحي بويزارزان، بالانتحار شنقا، بواسطة حبل لفه على عنقه.
وصباح اليوم، استفاقت ساكنة جماعة بوعرك القريبة من مركز سلوان، على خبر انتحار شابة من مواليد 1996، قامت بشنق نفسها أيضا في ظروف غامضة.
وفتحت مصالح الأمن الوطني بالناظور، والدرك الملكي بسلوان، تحقيقاتهما حول الحادثتين، وذلك قصد الوصول إلى حيثيات الانتحارين و ما مدى صحة هذه الفرضية.
وسجل إقليم الناظور، في أقل من شهر، ثلاث حالات انتحار، بنفس الطريقة، ما أضحى يطرح تساؤلات عدة حول الأسباب والدوافع التي تجعل شبابا في مقتل العمر يضعون حدا لحياتهم بهذه الطرق التي كانت في الامس القريب نادرة جدا.
علمت "ناظورسيتي" من مصدر طبي، ان مستودع الأموات بالمستشفى الحسني بالناظور استقبل مساء أمس الأحد وصباح اليوم الاثنين، جثتين تعودان لفتاة في العشرينيات من عمرها وشاب في الثلاثينيات أٌقدما على وضع حد لحياتهما شنقا.
وحسب المصدر نفسه، فتعود حالة الانتحار الأولى، ليوم أمس الأحد، بعدما قام شخص في عقده الثالث، يقطن بحي بويزارزان، بالانتحار شنقا، بواسطة حبل لفه على عنقه.
وصباح اليوم، استفاقت ساكنة جماعة بوعرك القريبة من مركز سلوان، على خبر انتحار شابة من مواليد 1996، قامت بشنق نفسها أيضا في ظروف غامضة.
وفتحت مصالح الأمن الوطني بالناظور، والدرك الملكي بسلوان، تحقيقاتهما حول الحادثتين، وذلك قصد الوصول إلى حيثيات الانتحارين و ما مدى صحة هذه الفرضية.
وسجل إقليم الناظور، في أقل من شهر، ثلاث حالات انتحار، بنفس الطريقة، ما أضحى يطرح تساؤلات عدة حول الأسباب والدوافع التي تجعل شبابا في مقتل العمر يضعون حدا لحياتهم بهذه الطرق التي كانت في الامس القريب نادرة جدا.