ناظور سيتي: متابعة
أوردت مؤسسة أسيرتا المتخصصة في الموارد البشرية، بأن المملكة المغربية تعد أول مورد لليد العاملة في بلجيكا بعد البلجيكيين.
وأفادت المؤسسة ذاتها، أن حصة المغرب من اليد العاملة في سوق الشغل في بلجيكا تبلغ تسعة في المئة.
وأبرز تقرير لمؤسسة أسيرتا، أن المهاجرين المغاربة يحتلون المرتبة الثانية بعد البلجيكيين بنسبة 84.2 في المئة.
أوردت مؤسسة أسيرتا المتخصصة في الموارد البشرية، بأن المملكة المغربية تعد أول مورد لليد العاملة في بلجيكا بعد البلجيكيين.
وأفادت المؤسسة ذاتها، أن حصة المغرب من اليد العاملة في سوق الشغل في بلجيكا تبلغ تسعة في المئة.
وأبرز تقرير لمؤسسة أسيرتا، أن المهاجرين المغاربة يحتلون المرتبة الثانية بعد البلجيكيين بنسبة 84.2 في المئة.
ووفقا لنفس المصدر، فإن المغاربة يأتون في مرتبة متقدمة على الفرنسيين بنسبة 8,2 في المئة، والهولنديين ب 7.3 في المئة، ثم الرومانيين بنسبة 7 في المئة والبولنديين ب 5.6في المئة.
ولفتت المؤسسة المتخصصة في الموارد البشرية، إلى أن 15.8 في المئة من الأشخاص النشيطين في سوق الشغل خلال السنة المنصرمة، لم تكن لديهم الجنسية البلجيكية، وهو الأمر الذي يشكل رقما قياسيا جديدا، تضيف المؤسسة.
وقالت أسيرتا، "إن العديد من الشركات التي لا تجد الكفاءات الملائمة تلجأ بشكل متزايد إلى اليد العاملة الأجنبية بغاية تلبية حاجياتها".
وسجل المصدر، أن جل الأجانب يشتغلون في القطاعات المرتبطة بالنقل والخدمات واللوجيستيك، والتغذية، وكذا الفنادق والمطاعم، وفي قطاع البناء.
ولفتت المؤسسة المتخصصة في الموارد البشرية، إلى أن 15.8 في المئة من الأشخاص النشيطين في سوق الشغل خلال السنة المنصرمة، لم تكن لديهم الجنسية البلجيكية، وهو الأمر الذي يشكل رقما قياسيا جديدا، تضيف المؤسسة.
وقالت أسيرتا، "إن العديد من الشركات التي لا تجد الكفاءات الملائمة تلجأ بشكل متزايد إلى اليد العاملة الأجنبية بغاية تلبية حاجياتها".
وسجل المصدر، أن جل الأجانب يشتغلون في القطاعات المرتبطة بالنقل والخدمات واللوجيستيك، والتغذية، وكذا الفنادق والمطاعم، وفي قطاع البناء.