ناظورسيتي: متابعة
خرج المراهقين الذين ظهروا في فيديو وهم يفطرون رمضان بعد إغرائهم بالمال، عن صمتهم ونشروا فيديو جديد، يوضحون من خلاله تفاصيل المتعلقة بالواقعة والتي أثارت ضجة كبيرة على مستوى الصعيد الوطني، وداخل مواقع التواصل الاجتماعي.
وقام المراهقون المعنيون بالأمر اعتذارهم للمغاربة، وذلك بسبب سوء الفهم الذي أحدثه الفيديو حسب تصريحهم، مؤكدين ان الهدف الرئيسي كان هو الضحك لا اقل ولا أكثر.
وابرز المراهقون على أن الفيديو الذي تم نشره تم تصويره قبل دخول شهر رمضان المبارك، وكشفوا على انه لا وجود أي انتهاك لحرمة الشهر المبارك، أو النحريض على الجهر بالإفطار.
وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي قد تناقلوا قبل يومين مقطع فيديو يوثق لقيام مجموعة من الشبان المغاربة بإفطار شهر رمضان في الشارع العام.
خرج المراهقين الذين ظهروا في فيديو وهم يفطرون رمضان بعد إغرائهم بالمال، عن صمتهم ونشروا فيديو جديد، يوضحون من خلاله تفاصيل المتعلقة بالواقعة والتي أثارت ضجة كبيرة على مستوى الصعيد الوطني، وداخل مواقع التواصل الاجتماعي.
وقام المراهقون المعنيون بالأمر اعتذارهم للمغاربة، وذلك بسبب سوء الفهم الذي أحدثه الفيديو حسب تصريحهم، مؤكدين ان الهدف الرئيسي كان هو الضحك لا اقل ولا أكثر.
وابرز المراهقون على أن الفيديو الذي تم نشره تم تصويره قبل دخول شهر رمضان المبارك، وكشفوا على انه لا وجود أي انتهاك لحرمة الشهر المبارك، أو النحريض على الجهر بالإفطار.
وكان رواد مواقع التواصل الاجتماعي قد تناقلوا قبل يومين مقطع فيديو يوثق لقيام مجموعة من الشبان المغاربة بإفطار شهر رمضان في الشارع العام.
وجدير بالذكر أنه في مشهد مثيرة وغريبة، يظهر مقطع فيديو صادم يوثق لقيام مجموعة من الشبان المغاربة بإفطار شهر رمضان في الشارع العام، حيث انتشر الشريط على مواقع التواصل، في الساعات الأخيرة، كالنار في الهشيم.
ويظهر شريط الفيديو، شاب يزعم أنه يقوم بتجربة اجتماعية، حيث يطلب من شبان إفطار رمضان مقابل مبالغ مالية زهيدة تتراوح بين 50 و500 درهم.
الخطير في الأمر أن عدد ممن شملهم هذا "التحدي" قبلوا إفطار رمضان، حيث ظهر عدد منهم يأكلون حلوى الشباكية، غير مهتمين بتوثيق أفعالهم المخالفة للشرع والقانون، عبر عدسات الكاميرا.
وطالب نشطاء على مواقع التواصل، السلطات، بالتدخل العاجل، وتوقيف جميع المتورطين في الواقعة التي اعتبروها تحديا للدين الإسلامي وحرمة الشهر الفضيل.
ويظهر شريط الفيديو، شاب يزعم أنه يقوم بتجربة اجتماعية، حيث يطلب من شبان إفطار رمضان مقابل مبالغ مالية زهيدة تتراوح بين 50 و500 درهم.
الخطير في الأمر أن عدد ممن شملهم هذا "التحدي" قبلوا إفطار رمضان، حيث ظهر عدد منهم يأكلون حلوى الشباكية، غير مهتمين بتوثيق أفعالهم المخالفة للشرع والقانون، عبر عدسات الكاميرا.
وطالب نشطاء على مواقع التواصل، السلطات، بالتدخل العاجل، وتوقيف جميع المتورطين في الواقعة التي اعتبروها تحديا للدين الإسلامي وحرمة الشهر الفضيل.