المجلس العلمي المحلي بالناظور يواصل تنظيم حملات التبرع بالدم
ناظورسيتي: محمد العبوسي
امتثالا لقوله تعالى: (وَمَنَ اَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا) وتكريسا لقيم التضامن والتآزر، نظم المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور والمندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية والوحدة الإدارية لمؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للقيمين الدينيين بالناظور، بتنسيق مع المركز الجهوي لتحاقن الدم لجهة الشرق يومه الخميس 29 ربيع الآخر 1444 هـ الموافق ل: 24 نوفمبر 2022م حملة التبرع بالدم، وذلك برحاب مسجد اولاد ابراهيم بالناظور.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه المبادرة الإنسانية تندرج ضمن الحملات التي عزم المجلس العلمي على تنظيمها بمساجد الإقليم آخر كل شهر، ابتداء من 20 أكتوبر المنصرم، الذي انطلقت فيه حملة التصدق بالدم بمسجد الأميرة ( الحاج مصطفى) بالناظور.
وذلك بهدف الإسهام في الرفع من المخزون الاحتياطي الإقليمي والجهوي لهذه المادة الحيوية التي عرفت نقصا كبيرا داخل مراكز تحاقن الدم ، وذلك بسبب كثرة الحوادث التي تسجل بالإقليم بحكم موقعه الجغرافي، والتراجع الملحوظ في إقبال المواطنين على التبرع.
امتثالا لقوله تعالى: (وَمَنَ اَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا) وتكريسا لقيم التضامن والتآزر، نظم المجلس العلمي المحلي لإقليم الناظور والمندوبية الإقليمية للشؤون الإسلامية والوحدة الإدارية لمؤسسة محمد السادس للنهوض بالأعمال الاجتماعية للقيمين الدينيين بالناظور، بتنسيق مع المركز الجهوي لتحاقن الدم لجهة الشرق يومه الخميس 29 ربيع الآخر 1444 هـ الموافق ل: 24 نوفمبر 2022م حملة التبرع بالدم، وذلك برحاب مسجد اولاد ابراهيم بالناظور.
وتجدر الإشارة إلى أن هذه المبادرة الإنسانية تندرج ضمن الحملات التي عزم المجلس العلمي على تنظيمها بمساجد الإقليم آخر كل شهر، ابتداء من 20 أكتوبر المنصرم، الذي انطلقت فيه حملة التصدق بالدم بمسجد الأميرة ( الحاج مصطفى) بالناظور.
وذلك بهدف الإسهام في الرفع من المخزون الاحتياطي الإقليمي والجهوي لهذه المادة الحيوية التي عرفت نقصا كبيرا داخل مراكز تحاقن الدم ، وذلك بسبب كثرة الحوادث التي تسجل بالإقليم بحكم موقعه الجغرافي، والتراجع الملحوظ في إقبال المواطنين على التبرع.
وتهدف المبادرة أيضا إلى تعزيز قيم التضامن والمواطنة بين المواطنين، والتوعية بأهمية التبرع بالدم على مستوى إقليم الناظور، ودوره في إنقاذ العديد من المرضى الذين يحتاجون إلى هذه المادة الأساسية.
وقد عرفت هذه الحملة استحسانا وإقبالا مهما من قبل مختلف الفئات العمرية والاجتماعية بالمدينة.
وبلغ عدد المتبرعين منهم 46 متبرعا ـ تقبل الله عملهم ـ تلبية للحس الوطني، واستجابة لهذه المبادرة الإنسانية ، بغية الإسهام في الرفع من مخزون هذه المادة الحيوية.
وقد عرفت هذه الحملة استحسانا وإقبالا مهما من قبل مختلف الفئات العمرية والاجتماعية بالمدينة.
وبلغ عدد المتبرعين منهم 46 متبرعا ـ تقبل الله عملهم ـ تلبية للحس الوطني، واستجابة لهذه المبادرة الإنسانية ، بغية الإسهام في الرفع من مخزون هذه المادة الحيوية.
