ناظور سيتي: متابعة
أصدرت محكمة أنتويرب الجنائية الأربعاء المنصرم حكما غيابيا على بارون مخدرات ينحدر من أصول مغربية.
ونشرت وسائل إعلام بلجيكية، أن المحكمة، أدانت المواطن المغربي الذي اشتهر بملك الهروب، بالسجن لمدة أربع سنوات.
وتابعت ذات المصادر، أن المسمى أ.س الصادر في حقه الحكم الغيابي من طرف المحكمة البلجيكية، يوجد في إحدى المؤسسات السجنية داخل المغرب، مشيرة إلى أنه استمر في تسيير أنشطته الإجرامية من زنزانته.
أصدرت محكمة أنتويرب الجنائية الأربعاء المنصرم حكما غيابيا على بارون مخدرات ينحدر من أصول مغربية.
ونشرت وسائل إعلام بلجيكية، أن المحكمة، أدانت المواطن المغربي الذي اشتهر بملك الهروب، بالسجن لمدة أربع سنوات.
وتابعت ذات المصادر، أن المسمى أ.س الصادر في حقه الحكم الغيابي من طرف المحكمة البلجيكية، يوجد في إحدى المؤسسات السجنية داخل المغرب، مشيرة إلى أنه استمر في تسيير أنشطته الإجرامية من زنزانته.
وذكرت المصادر الإعلامية البلجيكية، أن المعني متورط في مجموعة من الملفات المرتبطة بغسيل الأموال وإطلاق النار في إيندهوفن، ذلك أن هناك تسجيلات لمحادثات دارت بينه وبين مساعديه تؤكد تورطه في هذه الجرائم، تسترسل المصادر.
ووفقا لما أفادت به المصادر المذكورة، فإن المغربي الذي يعد أحد بارونات المخدرات يوجد في السجن داخل المغرب، منذ سنة 2009.
وأوردت نفس المصادر، أنه على الرغم من أن المعني مسجون بالمغرب إلا أنه مستمر في نشاطها الإجرامي ببلجيكا، بمساعدته من قبل مجموعة من الأشخاص.
وأضافت المصادر، أن صديقة المعني بالأمر، قدمت له المساعدة في غسل الأموال غير المشروعة، حيث يتعلق الأمر بثلاثة مبالغ بقيمة إجمالية تقدر بنحو 40.541 يورو.
هذا، وقد حاول المغربي المذكور، تردف المصادر، الاحتيال على إحدى شركات التأمين وحاول الحصول على تأشيرات من خلال منظمة غير ربحية، بهف تهجير الأشخاص إلى بلجيكا، ناهيك عن ارتباطه بواقعة إطلاق نار في أيندهوفن.
ووفقا لما أفادت به المصادر المذكورة، فإن المغربي الذي يعد أحد بارونات المخدرات يوجد في السجن داخل المغرب، منذ سنة 2009.
وأوردت نفس المصادر، أنه على الرغم من أن المعني مسجون بالمغرب إلا أنه مستمر في نشاطها الإجرامي ببلجيكا، بمساعدته من قبل مجموعة من الأشخاص.
وأضافت المصادر، أن صديقة المعني بالأمر، قدمت له المساعدة في غسل الأموال غير المشروعة، حيث يتعلق الأمر بثلاثة مبالغ بقيمة إجمالية تقدر بنحو 40.541 يورو.
هذا، وقد حاول المغربي المذكور، تردف المصادر، الاحتيال على إحدى شركات التأمين وحاول الحصول على تأشيرات من خلال منظمة غير ربحية، بهف تهجير الأشخاص إلى بلجيكا، ناهيك عن ارتباطه بواقعة إطلاق نار في أيندهوفن.