ناظورسيتي: متابعة
في عملية أمنية محكمة، تمكنت الفرقة المحلية للشرطة القضائية بمدينة العروي، صباح اليوم، من توجيه ضربة قوية لشبكات ترويج المخدرات القوية، وذلك من خلال توقيف أحد أخطر المروجين المعروفين بنشاطهم الواسع بضواحي المدينة وعلى مستوى جماعة بني وكيل أولاد محند.
ووفق مصادر مطلعة، فقد أشرف على العملية ميدانيًا رئيس الفرقة المحلية للشرطة القضائية بالعروي، بمعية رئيس مفوضية الشرطة وعناصرهما، مدعومين بعناصر من فرقة مكافحة العصابات، حيث أسفرت التدخلات عن توقيف المشتبه فيه الرئيسي، الذي كان موضوعًا لعدة مذكرات بحث وطنية، ويُعدّ “صيدًا ثمينًا” لطالما شكّل تحديًا للأجهزة الأمنية، بالنظر إلى اتساع نشاطه واحتياطات تحركاته.
وخلال نفس العملية، تم حجز سيارات يُشتبه في استعمالها في عمليات الترويج، إلى جانب عدد من الصفائح التي يُعتقد أنها تُستعمل في التهريب أو التزوير، كما جرى توقيف مساعدين يُرجّح أنهم عناصر ضمن الشبكة الإجرامية التي كان يديرها الموقوف.
وتندرج هذه العملية النوعية في إطار المجهودات المتواصلة التي تبذلها المصالح الأمنية بالعروي، والتي تؤكد جاهزيتها ويقظتها لمحاربة آفة المخدرات القوية واجتثاثها من جذورها، حماية للمجتمع وخصوصًا لفئة الشباب من مخاطرها المدمرة.
ومن المنتظر أن يُعمّق البحث مع الموقوفين تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بهدف تحديد باقي الامتدادات المحتملة للشبكة وتقديم جميع المتورطين أمام العدالة.
في عملية أمنية محكمة، تمكنت الفرقة المحلية للشرطة القضائية بمدينة العروي، صباح اليوم، من توجيه ضربة قوية لشبكات ترويج المخدرات القوية، وذلك من خلال توقيف أحد أخطر المروجين المعروفين بنشاطهم الواسع بضواحي المدينة وعلى مستوى جماعة بني وكيل أولاد محند.
ووفق مصادر مطلعة، فقد أشرف على العملية ميدانيًا رئيس الفرقة المحلية للشرطة القضائية بالعروي، بمعية رئيس مفوضية الشرطة وعناصرهما، مدعومين بعناصر من فرقة مكافحة العصابات، حيث أسفرت التدخلات عن توقيف المشتبه فيه الرئيسي، الذي كان موضوعًا لعدة مذكرات بحث وطنية، ويُعدّ “صيدًا ثمينًا” لطالما شكّل تحديًا للأجهزة الأمنية، بالنظر إلى اتساع نشاطه واحتياطات تحركاته.
وخلال نفس العملية، تم حجز سيارات يُشتبه في استعمالها في عمليات الترويج، إلى جانب عدد من الصفائح التي يُعتقد أنها تُستعمل في التهريب أو التزوير، كما جرى توقيف مساعدين يُرجّح أنهم عناصر ضمن الشبكة الإجرامية التي كان يديرها الموقوف.
وتندرج هذه العملية النوعية في إطار المجهودات المتواصلة التي تبذلها المصالح الأمنية بالعروي، والتي تؤكد جاهزيتها ويقظتها لمحاربة آفة المخدرات القوية واجتثاثها من جذورها، حماية للمجتمع وخصوصًا لفئة الشباب من مخاطرها المدمرة.
ومن المنتظر أن يُعمّق البحث مع الموقوفين تحت إشراف النيابة العامة المختصة، بهدف تحديد باقي الامتدادات المحتملة للشبكة وتقديم جميع المتورطين أمام العدالة.