ناظورسيتي - متابعة
أصدر الفنان تيتو بودلوز أغنية جديدة حول معاناة المغتربين في ديار المهجر، اختار لها إسم أيما إنو إعيزن، حيث تمكن من إيصال هموم آلاف الشباب المهاجرين وأحاسيسهم في عمل فني استثنائي
ويجسد سليل مدينة بن الطيب دور مهاجر يعيش حياة الغربة ويريد العودة للقاء أمه في المغرب، غير أن عائق عدم تسوية وضعيته القانونية في البلد الأوروبي يقف حاجزا أمامه، وهي قصة مستوحاة من الواقع ويعاني منها العديد من شباب الريف الذين اختاروا الهجرة
ورغم مشاهد الفيديو كليب التي تظهر معاناة المهاجرين خلال أولى أيامهم في أرض الغربة، إلا أن القصة تقودنا إلى نهاية سعيدة، حيت تمكن الشاب المغترب من العودة إلى أحضان أمه ولقاءها بعد طول اشتياق
وتروي كلمات الأغنية أيضا عن علاقة الشاب المغترب بأفراد عائلته الذين كانوا يكرهونه ويحتقرونه، مما جعله يختار مغادرة أرضه نحو الديار الأوروبية لبناء مستقبله وإعالة أمه، كما هو الحال مع العديد من الشباب في الريف
أصدر الفنان تيتو بودلوز أغنية جديدة حول معاناة المغتربين في ديار المهجر، اختار لها إسم أيما إنو إعيزن، حيث تمكن من إيصال هموم آلاف الشباب المهاجرين وأحاسيسهم في عمل فني استثنائي
ويجسد سليل مدينة بن الطيب دور مهاجر يعيش حياة الغربة ويريد العودة للقاء أمه في المغرب، غير أن عائق عدم تسوية وضعيته القانونية في البلد الأوروبي يقف حاجزا أمامه، وهي قصة مستوحاة من الواقع ويعاني منها العديد من شباب الريف الذين اختاروا الهجرة
ورغم مشاهد الفيديو كليب التي تظهر معاناة المهاجرين خلال أولى أيامهم في أرض الغربة، إلا أن القصة تقودنا إلى نهاية سعيدة، حيت تمكن الشاب المغترب من العودة إلى أحضان أمه ولقاءها بعد طول اشتياق
وتروي كلمات الأغنية أيضا عن علاقة الشاب المغترب بأفراد عائلته الذين كانوا يكرهونه ويحتقرونه، مما جعله يختار مغادرة أرضه نحو الديار الأوروبية لبناء مستقبله وإعالة أمه، كما هو الحال مع العديد من الشباب في الريف
ولقد تم تصوير مشاهد الفيديو بمدينة ماستريخت بهولندا، من طرف شركة هيبا درون فيلم للإنتاج، حيث قام بالتشخيص كل من الفنان سفيان بودلوز في دور الشاب المغترب وسهيلة بروكسيل في دور الأم
وقام الفنان بودلوز بكتابة كلمات الغنية وتلحينها، بينما تكلف زيكو لا برود بالتوظيب والميكساج والماستورينغ، فيما الإنتاج لشركة إ م ك للإنتاج
وينتظر أن تلقى الأغنية نجاحا على غرار الأغاني السابقة التي أصدرها الفنان بودلوز، خصوصا الديو الذي جمعه مع الفنانة ميلودة والفنان الصاعد ياسين أرياف، دون نسيان العمل الفني الذي خصصه لإيزران نا ريف والذي يقترب من حصد مليون مشاهدة بعد أربعة أشهر فقط من إصداره
ويشق تيتو بولدوز طريقه الفني بثبات رغم عدم مرور إلا سنتين على رفع أولى أغانيه على منصة اليوتوب ليتعرف عليه جمهور الأغنية الأمازيغية، وذلك لموهبته من جهة والإتقان الذي تتميز به إصداراته الفنية
وقام الفنان بودلوز بكتابة كلمات الغنية وتلحينها، بينما تكلف زيكو لا برود بالتوظيب والميكساج والماستورينغ، فيما الإنتاج لشركة إ م ك للإنتاج
وينتظر أن تلقى الأغنية نجاحا على غرار الأغاني السابقة التي أصدرها الفنان بودلوز، خصوصا الديو الذي جمعه مع الفنانة ميلودة والفنان الصاعد ياسين أرياف، دون نسيان العمل الفني الذي خصصه لإيزران نا ريف والذي يقترب من حصد مليون مشاهدة بعد أربعة أشهر فقط من إصداره
ويشق تيتو بولدوز طريقه الفني بثبات رغم عدم مرور إلا سنتين على رفع أولى أغانيه على منصة اليوتوب ليتعرف عليه جمهور الأغنية الأمازيغية، وذلك لموهبته من جهة والإتقان الذي تتميز به إصداراته الفنية