السلطات تستعد لدفن ضحايا الهجوم الجماعي على حدود مليلية
ناظورسيتي: متابعة
كشف فرع الجمعية المغريبة لحقوق الإنسان، عن استعداد السلطات المحلية بالناظور لدفن ضحايا الهجوم الجماعي على السياج الحدودي لمليلية، حيث نشرت صورة على صفحته بموقع "فايسبوك" قالت إنها تعود لمقابر جديدة تم حفرها بمقبرة المدينة.
ووفق المصدر نفسه، فإن السلطات تتجه نحو دفن الضحايا دون انتظار نتائج التحقيق والتأكد من هويتهم أو اخضاع الجثث للتشريع الطبي.
من جهة ثانية، علمت "ناظورسيتي"، أن مستودع الأموات بمستشفى الحسني يعرف اكتظاظا غير مسبوق في عدد الجثث، الأمر الذي استدعى حراسته من طرف سلطات الأمن لتفادي تصويره.
كشف فرع الجمعية المغريبة لحقوق الإنسان، عن استعداد السلطات المحلية بالناظور لدفن ضحايا الهجوم الجماعي على السياج الحدودي لمليلية، حيث نشرت صورة على صفحته بموقع "فايسبوك" قالت إنها تعود لمقابر جديدة تم حفرها بمقبرة المدينة.
ووفق المصدر نفسه، فإن السلطات تتجه نحو دفن الضحايا دون انتظار نتائج التحقيق والتأكد من هويتهم أو اخضاع الجثث للتشريع الطبي.
من جهة ثانية، علمت "ناظورسيتي"، أن مستودع الأموات بمستشفى الحسني يعرف اكتظاظا غير مسبوق في عدد الجثث، الأمر الذي استدعى حراسته من طرف سلطات الأمن لتفادي تصويره.
وفي الأمس، أودرت مصادر محلية بإقليم الناظور بأنه تم تسجيل 5 حالات وفاة بين صفوف مقتحمي السياج الحدودي لمليلية المحتلة، لترتفع بذلك حصيلة الوفيات إلى 23 شخص.
ولا يزال حاليا رهن المراقبة الطبية شخص واحد من أفراد القوات العمومية، و18 من المقتحمين.
هذا ولا زال إحصاء ضحايا الاقتحام من مهاجرين غير نظاميين ينم عن ارتفاع مستمر، فبعد أن كان عدد القتلى 18 مهاجرا مساء الجمعة 25 يونيو، انتقل أمس إلى 23 هالكا.
وقام عدد من المهاجرين الأفارقة، باقتحام جماعي للمعبر الحدودي لمليلية، يوم الجمعة، في محاولة منهم لدخول الثغر المحتل بطريقة غير مشروعة.
من جهته أشاد بيدرو سانشيز بالمجهودات المغربية لمواجهة اقتحام المهاجرين الأفارقة لجيب مليلية وأكد أن استمرار عمليات القفز فوق السياج الحدودي أصبح يقتضي المزيد من التعاون بين البلدين من أجل ملف الهجرة.
وعبر رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، عن امتنانه للقوات العمومية المغربية بالناظور وكذا الاسبانية بعد تدخلهما للتصدي لمحاولة اقتحام مجموعة من المهاجرين غير النظاميين المنحدرين من بلدان افريقيا جنوب الصحراء، صباح اليوم الجمعة، للسياج الحديدي بين مدينتي الناظور و مليلية المغربية المحتلة.
ولا يزال حاليا رهن المراقبة الطبية شخص واحد من أفراد القوات العمومية، و18 من المقتحمين.
هذا ولا زال إحصاء ضحايا الاقتحام من مهاجرين غير نظاميين ينم عن ارتفاع مستمر، فبعد أن كان عدد القتلى 18 مهاجرا مساء الجمعة 25 يونيو، انتقل أمس إلى 23 هالكا.
وقام عدد من المهاجرين الأفارقة، باقتحام جماعي للمعبر الحدودي لمليلية، يوم الجمعة، في محاولة منهم لدخول الثغر المحتل بطريقة غير مشروعة.
من جهته أشاد بيدرو سانشيز بالمجهودات المغربية لمواجهة اقتحام المهاجرين الأفارقة لجيب مليلية وأكد أن استمرار عمليات القفز فوق السياج الحدودي أصبح يقتضي المزيد من التعاون بين البلدين من أجل ملف الهجرة.
وعبر رئيس الحكومة الإسبانية، بيدرو سانشيز، عن امتنانه للقوات العمومية المغربية بالناظور وكذا الاسبانية بعد تدخلهما للتصدي لمحاولة اقتحام مجموعة من المهاجرين غير النظاميين المنحدرين من بلدان افريقيا جنوب الصحراء، صباح اليوم الجمعة، للسياج الحديدي بين مدينتي الناظور و مليلية المغربية المحتلة.
