ناظورسيتي -متابعة
أفادت السفارة الإسبانية في المغرب بأنه سيتم تنظيم رحلة بحرية جديدة بين طنجة والجزيرة الخضراء.
وستنظم الرحلة، بحسب السفارة ذاتها، لفائدة الراغبين في السفر من المغرب إلى إسبانيا، وفق ما أكدت السفارة في صفحتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي.
وأضاف المصدر ذاته أن هذه الرحلة الاستثنائية بدورها موجهة للمواطنين الإسبان العالقين في المغرب، أو الأشخاص الحاملين لبطاقة الإقامة في إسبانيا.
وقد تم تحديد تاريخ انطلاق هذه الرحلة من ميناء طنجة -المتوسط نحو ميناء الجزيرة الخضراء، والتي ستعمل باخرة "بالياريا" على تأمينها، في 19 دجنبر الجاري.
وفي هذا الإطار طالبت السفارة الراغبين في الاستفادة من السفر على متن هذه الرحلة بالمسارعة إلى التسجيل لأن الأماكن محدودة.
أفادت السفارة الإسبانية في المغرب بأنه سيتم تنظيم رحلة بحرية جديدة بين طنجة والجزيرة الخضراء.
وستنظم الرحلة، بحسب السفارة ذاتها، لفائدة الراغبين في السفر من المغرب إلى إسبانيا، وفق ما أكدت السفارة في صفحتها الرسمية في مواقع التواصل الاجتماعي.
وأضاف المصدر ذاته أن هذه الرحلة الاستثنائية بدورها موجهة للمواطنين الإسبان العالقين في المغرب، أو الأشخاص الحاملين لبطاقة الإقامة في إسبانيا.
وقد تم تحديد تاريخ انطلاق هذه الرحلة من ميناء طنجة -المتوسط نحو ميناء الجزيرة الخضراء، والتي ستعمل باخرة "بالياريا" على تأمينها، في 19 دجنبر الجاري.
وفي هذا الإطار طالبت السفارة الراغبين في الاستفادة من السفر على متن هذه الرحلة بالمسارعة إلى التسجيل لأن الأماكن محدودة.
وكانت الرحلات البحرية والجوية بين البلدين قد توقفت إثر التفشي الكبير لجائحة كورونا والتدابير التي اتخذتها سلطات البلدين لتخفيف حدة انتشار الوباء، وكان من ضمنها توقيف الرحلات بينهما.
وفي خضمّ ذلك، نُظكت رحلات "استثنائية" خصصت أساسا لإجلاء مواطني البلدين العالقين.
ومؤخرا بدأت بعض الرحلات المحدودة تنظم بين الجانبين، وتحديدا بين ميناءَي طنجة المتوسط والجزيرة الخضراء.
يأتي ذلك في الوقت الذي ما زالت أوروبا تشهد تسجيل أعداد مرتفعة في حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد.
وقد كبّد هذا التوقيف الاضطراري للرحلات الملاحية في العالم في خسائر فادحة للشركات العاملة في مجال نقل المسافرين والبضائع.
كما تضرّرت شركات الطيران بعد توقيف الرحلات الجوية بعد تفشي الفيروس ولجوء حكومات البلدان المعنية إلى تعليق رحلاتها الدولية.
وفي خضمّ ذلك، نُظكت رحلات "استثنائية" خصصت أساسا لإجلاء مواطني البلدين العالقين.
ومؤخرا بدأت بعض الرحلات المحدودة تنظم بين الجانبين، وتحديدا بين ميناءَي طنجة المتوسط والجزيرة الخضراء.
يأتي ذلك في الوقت الذي ما زالت أوروبا تشهد تسجيل أعداد مرتفعة في حالات الإصابة بفيروس كورونا المستجد.
وقد كبّد هذا التوقيف الاضطراري للرحلات الملاحية في العالم في خسائر فادحة للشركات العاملة في مجال نقل المسافرين والبضائع.
كما تضرّرت شركات الطيران بعد توقيف الرحلات الجوية بعد تفشي الفيروس ولجوء حكومات البلدان المعنية إلى تعليق رحلاتها الدولية.