الزفزافي و"جوليان أسانج" ومعتقلون سياسيون عبر العالم يراسلون مفوضية حقوق الإنسان للتنبيه لأوضاعهم
متابعة
نشرت جمعية "ثافرا للوفاء والتضامن مع معتقلي حراك الريف"، أن مكتب المفوضية الأممية لحقوق الإنسان، توصل برسالة موقعة من طرف 26 معتقلا سياسيا عبر العالم، من بينهم “ناصر الزفزافي” ومؤسس موقع ويكيليكس “جوليان أسانج” وأعضاء الحكومة الكاتالانية سابقا.
ودعت الرسالة "الأمم المتحدة لتحمل مسؤولية الضغط على الدول لتنفيذ و الامتثال لتوصياتها الصادرة شهر مارس الفائت، بخصوص استغلال ظرفية وباء كورونا من طرف هذه الدول لخرق حقوق الانسان و التضييق على المعتقلين السياسيين داخل السجون بدل الافراج عنهم".
ومن بين الموقعين على الرسالة المعتقل السياسي “خورخي كلاس” نائب رئيس دولة الإكوادور السابق، والمعارض الصيني “آي ويوي”
وأشارت الجمعية أن الرسالة تحولت إلى عريضة توحد عبرها معتقلو الرأي عبر العالم، للتنبيه لأوضاعهم والنضال من أجل استرجاع حريتهم ووضع حد للاعتقال السياسي، والضغط أكثر على المنتظم الدولي لإيجاد حل لقضية الاعتقال و الحجر عن الرأي الذي يطال معارضي الانظمة و الحكام.
نشرت جمعية "ثافرا للوفاء والتضامن مع معتقلي حراك الريف"، أن مكتب المفوضية الأممية لحقوق الإنسان، توصل برسالة موقعة من طرف 26 معتقلا سياسيا عبر العالم، من بينهم “ناصر الزفزافي” ومؤسس موقع ويكيليكس “جوليان أسانج” وأعضاء الحكومة الكاتالانية سابقا.
ودعت الرسالة "الأمم المتحدة لتحمل مسؤولية الضغط على الدول لتنفيذ و الامتثال لتوصياتها الصادرة شهر مارس الفائت، بخصوص استغلال ظرفية وباء كورونا من طرف هذه الدول لخرق حقوق الانسان و التضييق على المعتقلين السياسيين داخل السجون بدل الافراج عنهم".
ومن بين الموقعين على الرسالة المعتقل السياسي “خورخي كلاس” نائب رئيس دولة الإكوادور السابق، والمعارض الصيني “آي ويوي”
وأشارت الجمعية أن الرسالة تحولت إلى عريضة توحد عبرها معتقلو الرأي عبر العالم، للتنبيه لأوضاعهم والنضال من أجل استرجاع حريتهم ووضع حد للاعتقال السياسي، والضغط أكثر على المنتظم الدولي لإيجاد حل لقضية الاعتقال و الحجر عن الرأي الذي يطال معارضي الانظمة و الحكام.
