الدكتور المرابط من الرباط: عليكم بالافتخار بـ"الناظور" لأنها رغم التهميش فهي حاضرةٌ بأبنائها بقوة
ناظورسيتي - الرباط
برمـج منظمو رواق مجلس الجالية المغربية بالخارج، لقاء تواصليا ماتعا للدكتور الألمعي مصطفى المرابط، رئيس مركز مغارب لدراسات الاجتماع الإنساني، والمدير السابق لمكتب الدراسات لقناة الجزيرة، بحضور مكثف لأبناء وشباب إقليم الناظور ومنطقة الريف عامـة.
وأعرب الدكتور المرابط، بالمناسبة عن كبير سعادته لحضور أبناء الناظور ومن جل مناطق الريف، الذي حجوا بكثافة إلى رواق مجلس الجالية المغربية حيث أقيمت فعاليات اللقاء التواصلي، الذي انعقد تلقائيا تحت إلحاح العديد من الضيوف والزوار للإقتدار الفكري للرجل.
برمـج منظمو رواق مجلس الجالية المغربية بالخارج، لقاء تواصليا ماتعا للدكتور الألمعي مصطفى المرابط، رئيس مركز مغارب لدراسات الاجتماع الإنساني، والمدير السابق لمكتب الدراسات لقناة الجزيرة، بحضور مكثف لأبناء وشباب إقليم الناظور ومنطقة الريف عامـة.
وأعرب الدكتور المرابط، بالمناسبة عن كبير سعادته لحضور أبناء الناظور ومن جل مناطق الريف، الذي حجوا بكثافة إلى رواق مجلس الجالية المغربية حيث أقيمت فعاليات اللقاء التواصلي، الذي انعقد تلقائيا تحت إلحاح العديد من الضيوف والزوار للإقتدار الفكري للرجل.
ومن جملة ما قاله الدكتور المرابط، أن على الناظوريين الافتخار بحاضرتهم أيما افتخار، لأسباب وجيهة أهمها أنه وبالرغم من كونها حاضرة رزحت تحت وطأة التهميش والإهمال إلا أنها حاضرة بشكل أو بآخر بفضل أبنائها البررة وسيما منهم المتواجدون عبر أرجاء العالم "الذي يشرفون الناظور انطلاقا من بصمهم على مسارات علمية ومهنية أو بواسطة أعمال وإنتاجات فكرية وفي شتى الميادين والمجالات".
وأسهب ضيف اللقاء، في إبراز إسهامات الكفاءات الناظورية بديار المهجر، ونجاح مهاجري المنطقة سواء داخل أو خارج الوطن، كما سلط الضوء في الحين نفسه على خصوصية الثقافة المحلية لمنطقة الناظور، وتميز الشخصية الناظورية بروحها المشرئبة نحو الوطن والعالم، مبرزا كذلك الفوارق بين ناظور الأمس واليوم، وسيرورة حراكها الثقافي قديما وراهنا.
وأسهب ضيف اللقاء، في إبراز إسهامات الكفاءات الناظورية بديار المهجر، ونجاح مهاجري المنطقة سواء داخل أو خارج الوطن، كما سلط الضوء في الحين نفسه على خصوصية الثقافة المحلية لمنطقة الناظور، وتميز الشخصية الناظورية بروحها المشرئبة نحو الوطن والعالم، مبرزا كذلك الفوارق بين ناظور الأمس واليوم، وسيرورة حراكها الثقافي قديما وراهنا.
