ناظورسيتي: متابعة
شهد إقليم الدريوش منتصف نهار اليوم الجمعة 21 ماي الجاري، تسجيل هزة أرضية جديدة، وفق ما أكده المعهد الوطني للجيوفيزياء، لتستمر الهزات الأرضية القوية نوعا ما التي تشهدها منطقة الريف منذ أسابيع.
واضاف المعهد الوطني للجيوفيزياء، أنه تم تسجيل عزة أرضية بقوة 4.3 درجات على سلم ريختر، وذلك اليوم الجمعة بإقليم الدريوش.
وأبرزت الشبكة الوطنية للمراقبة والإنذار الزلزالي، التابع للمعهد الوطني للجيوفيزياء، أن هذه الهزة تم تحديد مركزها في عرض إقليم الدريوش وقعت على الساعة الثانية عشرة وعشر دقائق و 52 ثانية ظهرا.
وأضاف المصدر ذاته، أن هذه الهزة سجلت على عمق 15 كلم، عند التقاء خط العرض 35.616 درجة شمالا وخط الطول 3.603 درجة غربا.
شهد إقليم الدريوش منتصف نهار اليوم الجمعة 21 ماي الجاري، تسجيل هزة أرضية جديدة، وفق ما أكده المعهد الوطني للجيوفيزياء، لتستمر الهزات الأرضية القوية نوعا ما التي تشهدها منطقة الريف منذ أسابيع.
واضاف المعهد الوطني للجيوفيزياء، أنه تم تسجيل عزة أرضية بقوة 4.3 درجات على سلم ريختر، وذلك اليوم الجمعة بإقليم الدريوش.
وأبرزت الشبكة الوطنية للمراقبة والإنذار الزلزالي، التابع للمعهد الوطني للجيوفيزياء، أن هذه الهزة تم تحديد مركزها في عرض إقليم الدريوش وقعت على الساعة الثانية عشرة وعشر دقائق و 52 ثانية ظهرا.
وأضاف المصدر ذاته، أن هذه الهزة سجلت على عمق 15 كلم، عند التقاء خط العرض 35.616 درجة شمالا وخط الطول 3.603 درجة غربا.
للاشارة فسواحل الريف عرفت أكثر من 100 هزة ارتدادية خلال هذا الأسبوع و كلها تم استشعارها بمناطق الريف ما بين الحسيمة و الدريوش و الناظور و مليلية لم تتجاوز أقصاها 4 درجات و التي تم تسجيلها اليوم بمليلية.
كشف فريق دولي عن ظهور فالق حديث في بحر البوران بين اسبانيا والمغرب، كان سببا في الهزة الارضية القوية التي ضربت المنطقة في يناير من سنة 2016، وبلغت قوتها 6,4 درجة على سلم ريختر.
وأظهرت الدراسة المنشورة مؤخرا في مجلة "Nature Communication"، والتي أجراها الفريق الدولي بقيادة معهد علوم البحار في اسبانيا، ان الفالق الذي اطلق عليه "الادريسي"، يعرف ناشطا مستمرا.
وحسب ذات الدراسة التي اطلعت عليها جريدة "دليل الريف" فان الفالق الجديد الذي يقع على حافة الصفيحتين التكتونيتين الأوراسية والافريقية، يعبر الجزء الأوسط من البحر، وهو أطول هيكل تكتوني نشيط في المنطقة، حيث يبلغ طوله حوالي 100 كيلومتر، وينزلق 4 ميليمتر سنويا تقريبا.
كشف فريق دولي عن ظهور فالق حديث في بحر البوران بين اسبانيا والمغرب، كان سببا في الهزة الارضية القوية التي ضربت المنطقة في يناير من سنة 2016، وبلغت قوتها 6,4 درجة على سلم ريختر.
وأظهرت الدراسة المنشورة مؤخرا في مجلة "Nature Communication"، والتي أجراها الفريق الدولي بقيادة معهد علوم البحار في اسبانيا، ان الفالق الذي اطلق عليه "الادريسي"، يعرف ناشطا مستمرا.
وحسب ذات الدراسة التي اطلعت عليها جريدة "دليل الريف" فان الفالق الجديد الذي يقع على حافة الصفيحتين التكتونيتين الأوراسية والافريقية، يعبر الجزء الأوسط من البحر، وهو أطول هيكل تكتوني نشيط في المنطقة، حيث يبلغ طوله حوالي 100 كيلومتر، وينزلق 4 ميليمتر سنويا تقريبا.