
ناظورسيتي: متابعة
انتقد خطيب الجمعة بالناظور والاستاذ عبد الحق معزوز، دعوات المساواة بين الرجل والمراة التي انتشرت مؤخرا بين مختلف مكونات المجتمع، لاسيما جمعيات المجتمع المدني و المنظمات الحقوقية.
وقال معزوز في شريط صوتي منتشر على صفحات التواصل الاجتماعي، إن أغلب دعاة المساواة بين الرجل والمراة محكومون بتبعية عمياء للمجتمع الاوروبي، متناسين أن الإسلام جاء بالعدل للطرفين و أحيانا يغلب المساواة لمصلحة المرأة.
وأضاف بنبرة ساخرة ممزوجة بالدارجة المغربية والريفية ’’ان تتساوى المراة مع الرجل فمشكلتها هي، غدا ستصبح استاذة وعليها تحمل ما يتحمله الذكور حيث سيصبح لزاما عليها ان تعمل في الفرعيات الواقعة في الجبال و الخلاء كما يفعل الرجال‘‘.
واعتبر خطيب الجمعة بالناظور، أن المساواة المروج لها ستؤدي بالمرأة إلى القيام بعمل الرجل ’’جيبي الدفوع حتى نتي والطوموبيل اذا خسرات صاوبيها بيديك، و وبقاي طلعي البوطا للدار‘‘.
و اعتبر بأسلوب هزلي أن مشكلة المجتمع الراهنة تتعلق بتراجع الرجولة لدى الذكور "المخنثين" والأن يحاولون افراغ المراة من انوثتها وجعلها "تترجل".
انتقد خطيب الجمعة بالناظور والاستاذ عبد الحق معزوز، دعوات المساواة بين الرجل والمراة التي انتشرت مؤخرا بين مختلف مكونات المجتمع، لاسيما جمعيات المجتمع المدني و المنظمات الحقوقية.
وقال معزوز في شريط صوتي منتشر على صفحات التواصل الاجتماعي، إن أغلب دعاة المساواة بين الرجل والمراة محكومون بتبعية عمياء للمجتمع الاوروبي، متناسين أن الإسلام جاء بالعدل للطرفين و أحيانا يغلب المساواة لمصلحة المرأة.
وأضاف بنبرة ساخرة ممزوجة بالدارجة المغربية والريفية ’’ان تتساوى المراة مع الرجل فمشكلتها هي، غدا ستصبح استاذة وعليها تحمل ما يتحمله الذكور حيث سيصبح لزاما عليها ان تعمل في الفرعيات الواقعة في الجبال و الخلاء كما يفعل الرجال‘‘.
واعتبر خطيب الجمعة بالناظور، أن المساواة المروج لها ستؤدي بالمرأة إلى القيام بعمل الرجل ’’جيبي الدفوع حتى نتي والطوموبيل اذا خسرات صاوبيها بيديك، و وبقاي طلعي البوطا للدار‘‘.
و اعتبر بأسلوب هزلي أن مشكلة المجتمع الراهنة تتعلق بتراجع الرجولة لدى الذكور "المخنثين" والأن يحاولون افراغ المراة من انوثتها وجعلها "تترجل".