الجالية المغربية مع المنعشين العقاريين الشرفاء وضد مافيا المنهشين الخبثاء !!؟
الشرادي محمد - بروكسل -
يتلقى مغاربة الخارج بارتياح كبير أنباء الجهود الحثيثة التي تقوم بها النيابة العامة بالناظور ومعها الشرطة القضائية في حربها ضد مافيا العقار. فتبعا للإحصائيات المسجلة في الآونة الأخيرة، فقد لاحظ الرأي العام كيف تم تقديم العديد من الأسماء المنتمية لشبكات التزوير والاستيلاء على أملاك الغير.على أنظار المحكمة في حالة اعتقال. وهو المعطى الذي يؤكد العزم الأكيد للنيابة العامة والشرطة القضائية على إعادة الطمأنينة والاستقرار إلى مجال الاستثمار في البناء والعقار.
إن مثل هذه المبادرات الجادة تجعلنا نثق يقينا في نزاهة وكفاءة نساء ورجال نيابتنا العامة والمديرية العامة للأمن الوطني .. فهي التي تنظف عالم العقارات من المتلاعبين والمتحايلين والمضاربين، وهي التي تعيد للمجال تقنينه وهيبته ونظافته.
في هذا المضمار وردت مجموعة من الشكاوى على الديوان الملكي من طرف مجموعة من المواطنين من مغاربة العالم،الذين وجدوا أذانًا صاغية من طرف أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله،الذي أثار انتباه الحكومة إلى خطورة هذه الظاهرة، ودعاها إلى مواجهتها بخطة حازمة ومتكاملة، وكذا اتخاذ ما يلزم من تدابير تشريعية وتنظيمية وعملية، مطالبا في الآن ذاته بـ”وضع خطة عمل عاجلة للتصدي للظاهرة والقضاء عليها والسهر على تنفيذها،والإعمال الحازم للمساطر القانونية والقضائية في مواجهة المتورطين فيها.
يتلقى مغاربة الخارج بارتياح كبير أنباء الجهود الحثيثة التي تقوم بها النيابة العامة بالناظور ومعها الشرطة القضائية في حربها ضد مافيا العقار. فتبعا للإحصائيات المسجلة في الآونة الأخيرة، فقد لاحظ الرأي العام كيف تم تقديم العديد من الأسماء المنتمية لشبكات التزوير والاستيلاء على أملاك الغير.على أنظار المحكمة في حالة اعتقال. وهو المعطى الذي يؤكد العزم الأكيد للنيابة العامة والشرطة القضائية على إعادة الطمأنينة والاستقرار إلى مجال الاستثمار في البناء والعقار.
إن مثل هذه المبادرات الجادة تجعلنا نثق يقينا في نزاهة وكفاءة نساء ورجال نيابتنا العامة والمديرية العامة للأمن الوطني .. فهي التي تنظف عالم العقارات من المتلاعبين والمتحايلين والمضاربين، وهي التي تعيد للمجال تقنينه وهيبته ونظافته.
في هذا المضمار وردت مجموعة من الشكاوى على الديوان الملكي من طرف مجموعة من المواطنين من مغاربة العالم،الذين وجدوا أذانًا صاغية من طرف أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله،الذي أثار انتباه الحكومة إلى خطورة هذه الظاهرة، ودعاها إلى مواجهتها بخطة حازمة ومتكاملة، وكذا اتخاذ ما يلزم من تدابير تشريعية وتنظيمية وعملية، مطالبا في الآن ذاته بـ”وضع خطة عمل عاجلة للتصدي للظاهرة والقضاء عليها والسهر على تنفيذها،والإعمال الحازم للمساطر القانونية والقضائية في مواجهة المتورطين فيها.
