المزيد من الأخبار




الأولى 2

بوصوف يكتب: مغرب ما بعد 31 اكتوبر أو عندما ينقلب السحر على الساحر.

عبد الله بوصوف. أجـــد نفسي أمام  قوة و بلاغة مقولة نسبت للرئيس الامريكي أبراهام لينكولن " يمكنك خداع كل الناس  بعض الوقت ، او بعض الناس كل الوقت ، و لكن لا يمكنك خداع كل الناس كل الوقت "  وهذا بالضبط ما يحصل مع كل من اتخد من الإساءة للمغرب و لرموزه السيادية أو  لـرجالات أجهزته الأمنية مصدرا  للعملة الصعبة أو مقابل لمنافع  و لمكاسب سخية من " صرافين " أصيبوا بعقدة المغرب و صورته بالخارج.. إذ عمد مهندسو العداء للمغرب إلى : أولا تحديد عناصر قوة الدولة المغربية...خاصة المؤسسة الملكية و إمارة

غير بعيد عن الناظور.. سقوط عرضي من شجرة زيتون ينهي حياة ستيني

ناظورسيتي: متابعة اهتزت جماعة تادرت التابعة لإقليم جرسيف، عشية السبت، على وقع حادث مأساوي بعدما لقي رجل يبلغ من العمر 61 سنة حتفه إثر سقوط عرضي من شجرة زيتون كان يزاول على أغصانها عمله المعتاد في جني المحصول. وبحسب مصادر محلية، فإن الضحية، المزداد سنة 1963، كان منهمكا في جمع ثمار الزيتون داخل أحد الحقول، قبل أن يفقد توازنه بشكل مفاجئ، ليسقط من أعلى الشجرة سقوطا قويا خلف إصابات خطيرة لم يمهله القدر بسببها طويلاً.

الحسيمة: 12 سنة سجنا لمتهم هتك عرض قاصر من ذوي الاحتياجات الخاصة

ناظورسيتي: متابعة أكدت غرفة الجنايات الابتدائية بمحكمة الاستئناف بالحسيمة، مؤخرا، الحكم الصادر في حق متهم متابع في قضية هتك عرض قاصر من ذوي الاحتياجات الخاصة، حيث قضت بسجنه لمدة 12 سنة نافذة. وجاءت المتابعة بناء على فصول تتعلق بهتك عرض طفل لم يتجاوز سنه الثامنة عشرة، معروف بضعف قواه العقلية، باستخدام العنف، بالإضافة إلى تهم التدليس والاستدراج، والتي شملت محاولة إغراء ونقل القاصر من أماكن كانت تحت سلطة المتهم أو إشرافه المباشر.

رمسيس بولعيون يكتب.. بين الجرح والصفح… الريف ينتظر قرارا يطوي الألم

بقلم: رمسيس بولعيون دائمًا كنت أطرح ذلك السؤال في داخلي، كهمس في ليالي الريف الطويلة متى سيُطلق معتقلي حراك الريف وعلى رأسهم ناصر الزفزافي؟ ذلك السؤال، الذي كان يومًا يتيه بين دفاتر الحنين، صار اليوم صرخة نازفة منذ الرابع من شتنبر الماضي، يوم وُوري الثرى عزي أحمد، والد ناصر. وفي ذلك اليوم تحديدًا ظهر ناصر، بعد ترخيص استثنائي مُنح له لحضور جنازة والده، واقفًا على سطح بيته، محمولًا بنظرات الناس وآلام الفقد، ليقول كلمته التي بدت كوصية صادقة للوطن، وكأن الرجل يستودع الريح همّه ووفاءه. هناك، فهمنا