المزيد من الأخبار




الأولى 2

"أشباح روسيا" في مياهنا الإقليمية؟ حقيقة العرض الروسي لبيع أول غواصة حربية للمغرب

ناظورسيتي: متاعبة لم يعد سرا أن المملكة المغربية دخلت مرحلة التفكير الجدي في تعزيز سيادتها البحرية عبر سلاح "الغواصات"، لكن الجديد هو ما كشفته تقارير دولية متخصصة حول عودة روسيا القوية إلى الواجهة بعرض "مغر" تقنيا، ومثير للجدل صناعيا، يتمثل في غواصة "Amur-1650" التقليدية. وفقا لتحليل نشره موقع "19FortyFive" المتخصص في شؤون الدفاع، فإن المغرب يدرس حاليا مقترحا روسيا لتوريد غواصتين من صنف "آمور-1650"، وهي النسخة التصديرية من برنامج "لادا" (Lada) الشهير. وتراهن موسكو في عرضها على خاصيتين أساسيتين:

الأسطول الروسي يتأهب لـ "غزو" أعالي البحار المغربية

ناظورسيتي: متابعة دخلت اتفاقية الصيد البحري بين المغرب وروسيا مرحلة عملية جديدة، بعدما أعلنت الوكالة الفيدرالية الروسية لمصايد الأسماك وعلوم المحيطات عن فتح باب الترشح أمام شركات الصيد البحري الروسية للاستفادة من حصص الصيد المخصصة لها في الجزء الأطلسي من المياه المغربية. خطوة تعكس الانتقال من التوقيع السياسي إلى التنزيل الميداني لبنود التعاون البحري بين الرباط وموسكو. ويشمل هذا الإعلان، الصادر في إطار الاتفاق الموقع بين الجانبين بتاريخ 17 أكتوبر الماضي، أصنافا من الأسماك السطحية ذات القيمة

إحداث المقاولات بجهة الشرق.. الناظور يتقدم على وجدة والدريوش أسفل الترتيب

ناظورسيتي: متابعة تكشف أحدث معطيات المكتب المغربي للملكية الصناعية والتجارية عن دينامية اقتصادية لافتة بجهة الشرق، خلال الأشهر العشرة الأولى من سنة 2025، حيث بلغ عدد المقاولات المحدثة بالجهة ما مجموعه 5165 مقاولة، في مؤشر يعكس حركية متزايدة في نسيج الأعمال رغم الإكراهات الظرفية. وحسب لوحة القيادة العامة لبارومتر إحداث المقاولات، توزعت هذه الكيانات الاقتصادية بين 2105 مقاولات محدثة في إطار الأشخاص الاعتباريين، مقابل 3060 مقاولة في خانة الأشخاص الذاتيين، ما يؤشر على استمرار حضور المبادرات الفردية

من الهواتف إلى اللحوم والعجائن.. إليكم قائمة المواد التي ستنخفض أسعارها بفضل "مقص الضرائب"

ناظورسيتي: متابعة بعيدا عن لغة الأرقام الجافة والمصطلحات التقنية الثقيلة، تحمل الدورية الجمركية المرافقة لقانون المالية 2026 إشارات واضحة إلى توجه الدولة نحو التدخل المباشر في تفاصيل الاستهلاك اليومي للمغاربة. ففي سياق اقتصادي مطبوع باستمرار الضغوط التضخمية، اختار المشرع توظيف الأداة الجبائية ليس فقط كرافعة مالية، بل كآلية لتوجيه السوق وكبح جماح الأسعار في قطاعات تمس حياة المواطنين بشكل مباشر. أبرز ما استوقف المتتبعين مع مطلع سنة 2026 هو التخفيض اللافت في الرسوم الجمركية المفروضة على الهواتف