المزيد من الأخبار




الأولى 2

الضمان الاجتماعي يراقب تمدرس الأبناء.. هذا ما يجب عليك فعله لتجنب تعليق الدعم

ناظورسيتي: متابعة أطلق الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي، خلال الأيام الأخيرة، عملية دقيقة لمراقبة تمدرس الأبناء المستفيدين من التعويضات العائلية، في خطوة تهدف إلى ضمان احترام الشروط القانونية للاستفادة من هذه الحقوق. وتشمل العملية الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 12 و21 سنة، والأبناء البالغين المستفيدين من معاش المتوفى عنهم من 16 إلى 21 سنة، بالإضافة إلى المستفيدين من التأمين الإجباري عن المرض الذين تتراوح أعمارهم بين 21 و26 سنة. وأكد الصندوق في بلاغ رسمي أن هذه العملية ستستند في الغالب إلى نظام

"مول الحوت" مهدد بالسجن.. هدية عمرة وقرآن وباقة ورد… لكن الأستاذ يرفض الاعتذار

ناظورسيتي: متابعة عاد التيكتوكر المراكشي عبد الإله، الملقب بـ“مول الحوت”، إلى صدارة الجدل من جديد، بعدما نشر مقطع فيديو حمل اعتذارا صريحا لأساتذة المغرب ولأستاذه السابق الذي وجد نفسه في قلب عاصفة الانتقادات، عقب الفيديو الذي اعتبرته الشغيلة التعليمية إهانة صريحة لمهنة التدريس. وظهر “مول الحوت” في الفيديو الجديد بنبرة مختلفة تماما عن أسلوبه المعتاد، في محاولة واضحة لاحتواء موجة الغضب التي اجتاحت منصات التواصل الاجتماعي، مقدما تبريرات لسلوكه الذي اعتبره كثيرون تجاوزا غير مقبول في حق أستاذ كان

حماس غاضبة من الجزائر… هل خذلت المقاومة في غزة؟

ناظورسيتي: متابعة تصدر ملف غزة الجدل الدولي مجددا، هذه المرة عبر موقف الجزائر الذي أثار استياء داخل حركة المقاومة الفلسطينية “حماس”، بعد أن صوّتت البلاد لصالح المقترح الأمريكي في مجلس الأمن، ضمن 13 دولة دعمت القرار، رغم الضغوط التي مارستها الحركة الفلسطينية قبل أيام من التصويت. صحيفة إسرائيل هايوم العبرية نقلت عن مصادر محسوبة على حماس خيبة أمل الحركة، معتبرة أن الدعم الجزائري يمنح “شرعية لفرض وصاية دولية على غزة”، وهو ما اعتبرته انتكاسة للرهانات العربية التقليدية على الموقف الجزائري، خصوصا بعد

رمسيس بولعيون يكتب.. الجزائر تصوت ضد غزة… والجمهور يضبط دبلوماسيته على وضع “الطيران المنخفض”

بقلم: رمسيس بولعيون لم تكن مشكلة الجزائريين مع القرار الأممي 2803. المشكلة كانت مع اليد التي ارتفعت للتصويت… يدٌ كانت تُقسم أنها آخر ما تبقّى من “شرف المواقف”، فإذا بها تسلم مفاتيح غزة لقوة دولية وتقول: هاكم، دبروا راسكم. الصدمة كانت قوية لدرجة أن البعض احتاج كوب ماء، والبعض الآخر احتاج “ديتوكس سياسي”، بينما احتاجت الدبلوماسية الجزائرية إلى مؤتمر صحفي ونشرة من وكالة الأنباء وحبتين باراسيتامول.