الأمطار تنعش حقينة السدود المزودة لإقليم الناظور وجهة الشرق بالماء الصالح للشرب
ناظورسيتي: متابعة
كشفت وزارة الجهيز والماء، عن ارتفاع نسبة الملء في سد محمد الخامس خلال الفترة الأخيرة مقارنة بالسنة الماضية، مقدمة أرقاما تؤكد الفضل الكبير للتساقطات المطرية الأخيرة في إخراج الجهة من منطقة الخطر بعد توالي أسابيع الجفاف.
وأكد المصدر نفسه، أن نسبة الملء في سد محمد الخامس المزود الرئيسي لإقليم الناظور وجهة الشرق بالماء الصالح للشرب، قد بلغت إلى غاية يوم الخميس 25 ماي حوالي 8.9 بالمائة.
وقالت الوزارة، إن السد بلغ معدل ملئه خلال نفس الفترة من السنة الماضية حوالي 11.8 المائة.
كشفت وزارة الجهيز والماء، عن ارتفاع نسبة الملء في سد محمد الخامس خلال الفترة الأخيرة مقارنة بالسنة الماضية، مقدمة أرقاما تؤكد الفضل الكبير للتساقطات المطرية الأخيرة في إخراج الجهة من منطقة الخطر بعد توالي أسابيع الجفاف.
وأكد المصدر نفسه، أن نسبة الملء في سد محمد الخامس المزود الرئيسي لإقليم الناظور وجهة الشرق بالماء الصالح للشرب، قد بلغت إلى غاية يوم الخميس 25 ماي حوالي 8.9 بالمائة.
وقالت الوزارة، إن السد بلغ معدل ملئه خلال نفس الفترة من السنة الماضية حوالي 11.8 المائة.
ويصل مجموع الملء حاليا في السد المذكور، 21.2 مليون مترم مكعب، بينما بلغ خلال نفس الفترة من السنة الماضية 28.3 مليون متر مكعب.
وتبلغ الطاقة الاستيعابية لسد محمد الخامس ما مجموعه 329.5 مليون متر مكعب من المياه.
وفيما يتعلق بسد مشرع حمادي الفرعي، فقد بلغ حجم الملء إلى غاية 25 ماي 5.6 مليون متر مكعب، بينما بلغ مجموع الملء بهذا السد 5.6 مليون متر مكعب، خلال نفس اليوم من السنة الماضية، ما يعني أن نسبة الملء بالسد تبلغ حاليا 69.2 بالمائة.
وأنعشت التساقطات المطرية المهمة التي عرفتها جهة الشرق، مؤخرا، حقينة السدود، بما في ذلك سد محمد الخامس المزود الرئيسي للمنطقة والذي سجل تحسنا ملحوظا بعد أن وصل إلى أدنى مستوياته من الملء منذ تشييده سنة 1967.
وسيكون للتساقطات المطرية التي سجلت مؤخرا على مستوى الحوض المائي لملوية، وقع إيجابي جد مهم فيما يتعلق بالواردات من المياه السطحية المعبأة بواسطة السدود وذلك بعد تراجع غير مسبوق لمستويات منسوب الحقينة بسبب توالي سنوات الجفاف.
وتبلغ الطاقة الاستيعابية لسد محمد الخامس ما مجموعه 329.5 مليون متر مكعب من المياه.
وفيما يتعلق بسد مشرع حمادي الفرعي، فقد بلغ حجم الملء إلى غاية 25 ماي 5.6 مليون متر مكعب، بينما بلغ مجموع الملء بهذا السد 5.6 مليون متر مكعب، خلال نفس اليوم من السنة الماضية، ما يعني أن نسبة الملء بالسد تبلغ حاليا 69.2 بالمائة.
وأنعشت التساقطات المطرية المهمة التي عرفتها جهة الشرق، مؤخرا، حقينة السدود، بما في ذلك سد محمد الخامس المزود الرئيسي للمنطقة والذي سجل تحسنا ملحوظا بعد أن وصل إلى أدنى مستوياته من الملء منذ تشييده سنة 1967.
وسيكون للتساقطات المطرية التي سجلت مؤخرا على مستوى الحوض المائي لملوية، وقع إيجابي جد مهم فيما يتعلق بالواردات من المياه السطحية المعبأة بواسطة السدود وذلك بعد تراجع غير مسبوق لمستويات منسوب الحقينة بسبب توالي سنوات الجفاف.
