افتتاح أول خطبة بمسجد السلام بأولاد لحسن بالناظور
ناظورسيتي: محمد العبوسي
أشرف رئيس المجلس العلمي المحلي بالناظور، رفقة المندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية يومه الجمعة 19 رجب 1444هـ، الموافق لـ09 فبراير2023م، على افتتاح أول خطبة جمعة بمسجد السلام بأولاد لحسن حي عاريض الناظور.
وكانت المناسبة فرصة سانحة لتناول خطيب الجمعة الأستاذ ميمون بريسول فضل بناء المساجد وعمارتها وتشييدها والعناية بها وصيانتها شاكرا للمحسنين الذين ينفقون من أموالهم ووقتهم وصحتهم في سبيل هذا العمل العظيم مستشهدا بقوله تعالى:(في بيوت آذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه).
وقد عرج ذات المتحدث في خطبته عما يجب القيام به عند افتتاح المساجد وإقامة خطبة الجمعة فيها حيث اعتبر منبر الجمعة برجا إعلاميا سامقا يوجه الأمة ويحمي ثوابتها ومقدساتها، ويتجاوب مع آمالها وآلامها.
أشرف رئيس المجلس العلمي المحلي بالناظور، رفقة المندوب الإقليمي للشؤون الإسلامية يومه الجمعة 19 رجب 1444هـ، الموافق لـ09 فبراير2023م، على افتتاح أول خطبة جمعة بمسجد السلام بأولاد لحسن حي عاريض الناظور.
وكانت المناسبة فرصة سانحة لتناول خطيب الجمعة الأستاذ ميمون بريسول فضل بناء المساجد وعمارتها وتشييدها والعناية بها وصيانتها شاكرا للمحسنين الذين ينفقون من أموالهم ووقتهم وصحتهم في سبيل هذا العمل العظيم مستشهدا بقوله تعالى:(في بيوت آذن الله أن ترفع ويذكر فيها اسمه).
وقد عرج ذات المتحدث في خطبته عما يجب القيام به عند افتتاح المساجد وإقامة خطبة الجمعة فيها حيث اعتبر منبر الجمعة برجا إعلاميا سامقا يوجه الأمة ويحمي ثوابتها ومقدساتها، ويتجاوب مع آمالها وآلامها.
وأن الحديث عن المسجد هو حديث عن الدين الذي رضيه لنا ربنا عز وجل، هو حديث عن الإسلام هو حديث عن الحلال والحرام والطيب والخبيث.
وأشار الخطيب إلى ما يرمز إليه اسم هذا المسجد الذي اختير له "السلام" وهو اسم من أسماء الله الحسنى تيمنا بالأمن والاستقرار الذي تعرف أمتنا وأن الأمن أصبح اليوم عند كثير من الدول أعز ما يطلب.
و كانت خاتمة هذه الخطبة الدعاء مع أمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس أعزه الله تعالى ومع كل المحسنين الذين أبرزوا هذه المعلمة النفيسة الى الوجود وفي هذا الحي الذي كان في أمس الحاجة إليه.
وأشار الخطيب إلى ما يرمز إليه اسم هذا المسجد الذي اختير له "السلام" وهو اسم من أسماء الله الحسنى تيمنا بالأمن والاستقرار الذي تعرف أمتنا وأن الأمن أصبح اليوم عند كثير من الدول أعز ما يطلب.
و كانت خاتمة هذه الخطبة الدعاء مع أمير المؤمنين جلالة الملك محمد السادس أعزه الله تعالى ومع كل المحسنين الذين أبرزوا هذه المعلمة النفيسة الى الوجود وفي هذا الحي الذي كان في أمس الحاجة إليه.
