
ناظورسيتي: متابعة
يعتقد أكثر من نصف سكان مدينة سبتة المحتلة، وبالتحديد 52 في المائة، أنه يجب الإبقاء على شرط التأشيرة لجميع المغاربة.
ووفقًا لمسح أجرته "GAD3" لصالح El Pueblo، يعتقد 52 في المائة من سكان سبتة أنه يجب الحفاظ على شرط التأشيرة لجميع المغاربة الراغبين في دخول المدينة المتمتعة بالحكم الذاتي.
ومنذ إعادة فتح حدود "تراخال" في 17 ماي الماضي، يسمح فقط لمواطني الاتحاد الأوروبي وحاملي تأشيرة شنغن بالعبور.
يعتقد أكثر من نصف سكان مدينة سبتة المحتلة، وبالتحديد 52 في المائة، أنه يجب الإبقاء على شرط التأشيرة لجميع المغاربة.
ووفقًا لمسح أجرته "GAD3" لصالح El Pueblo، يعتقد 52 في المائة من سكان سبتة أنه يجب الحفاظ على شرط التأشيرة لجميع المغاربة الراغبين في دخول المدينة المتمتعة بالحكم الذاتي.
ومنذ إعادة فتح حدود "تراخال" في 17 ماي الماضي، يسمح فقط لمواطني الاتحاد الأوروبي وحاملي تأشيرة شنغن بالعبور.
من ناحية أخرى، يعتقد 44.8 في المائة، أن يجب أن يستمر إعفاء سكان الناظور وتطوان من التأشيرات، كما كان عليه الأمر قبل إغلاق الحدود. وهو ما يشكل ارتفاعا بنسبة 10 في المائة مقارنة مع شتنبر الماضي عندما تم إجراء أول مسح حول الموضوع من قبل نفس الوكالة.
وكان رئيس سبتة خوان فيفاس قد أكد مؤخرًا على أمله في الإبقاء على شرط التأشيرة، مشددًا على الآثار الإيجابية لهذا الإجراء على المدينة المتمتعة بالحكم الذاتي، خاصة في المجالات الحساسة للغاية مثل الصحة والتعليم والاقتصاد وحركة المرور.
وتجدر الإشارة إلى أنه منذ إعادة فتح المعابر مع سبتة ومليلية في 17 ماي، تم إلغاء الإعفاء من تأشيرة شنغن للمغاربة من تطوان والناظور، مما يتطلب منهم الحصول على تأشيرة قبل دخول المدينتين.
ونتيجة لهذا الإجراء، انخفضت حركة المرور اليومية على الحدود بشكل كبير، من حوالي 30.000 شخص يوميًا إلى متوسط يتراوح بين 3000 و 3500 يوميًا في كلا الاتجاهين.
وكان رئيس سبتة خوان فيفاس قد أكد مؤخرًا على أمله في الإبقاء على شرط التأشيرة، مشددًا على الآثار الإيجابية لهذا الإجراء على المدينة المتمتعة بالحكم الذاتي، خاصة في المجالات الحساسة للغاية مثل الصحة والتعليم والاقتصاد وحركة المرور.
وتجدر الإشارة إلى أنه منذ إعادة فتح المعابر مع سبتة ومليلية في 17 ماي، تم إلغاء الإعفاء من تأشيرة شنغن للمغاربة من تطوان والناظور، مما يتطلب منهم الحصول على تأشيرة قبل دخول المدينتين.
ونتيجة لهذا الإجراء، انخفضت حركة المرور اليومية على الحدود بشكل كبير، من حوالي 30.000 شخص يوميًا إلى متوسط يتراوح بين 3000 و 3500 يوميًا في كلا الاتجاهين.