ناظورسيتي: متابعة
اعتقل الحرس المدني الإسباني في بوينتي جينيل (قرطبة) ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 28 و 40 عامًا، للاشتباه بتورطهم في هجوم طعن مغربي يبلغ من العمر 20 عامًا في 5 يناير الجاري.
والمتهمون الثلاثة حسب مصادر محلية، من ذوي السوابق العدلية، ويشتبه في تورطهم بارتكاب جريمة إيذاء جسدي خطير والاعتداء بعنف على الضحية بضربه عدة مرات قبل طعنه بسكين.
وتمكن الضحية الذي أصيب بجروح خطيرة من الفرار، ثم نُقل في حالة حرجة إلى مستشفى رينا صوفيا في قرطبة بعد أن قام العديد من المارة في شارع بايلين بتنبيه الحرس المدني في بوينتي جينيل (قرطبة).
اعتقل الحرس المدني الإسباني في بوينتي جينيل (قرطبة) ثلاثة أشخاص تتراوح أعمارهم بين 28 و 40 عامًا، للاشتباه بتورطهم في هجوم طعن مغربي يبلغ من العمر 20 عامًا في 5 يناير الجاري.
والمتهمون الثلاثة حسب مصادر محلية، من ذوي السوابق العدلية، ويشتبه في تورطهم بارتكاب جريمة إيذاء جسدي خطير والاعتداء بعنف على الضحية بضربه عدة مرات قبل طعنه بسكين.
وتمكن الضحية الذي أصيب بجروح خطيرة من الفرار، ثم نُقل في حالة حرجة إلى مستشفى رينا صوفيا في قرطبة بعد أن قام العديد من المارة في شارع بايلين بتنبيه الحرس المدني في بوينتي جينيل (قرطبة).
ومكن التحقيق الذي فتحه الحرس المدني من تحديد الجناة الثلاثة المزعومين لهذا الهجوم العنيف واعتقالهم في 13 يناير في بوينتي جينيل.
وحسب ذات المصادر تتراوح أعمار المعنيين بين 28 و 40 عامًا، وهم حاليا رهن الاعتقال لاستكمال التحقيق الجاري، ولا يستبعد حدوث اعتقالات أخرى بخصوص نفس القضية.
هذا لوم يعلم لحد الآن سبب هذا الهجوم العنيف الذي تعرض له الشاب المغربي، في انتظار ما ستكشف عنه تحقيقات الحرس المدني بالتعاون مع الشرطة المحلية.
وبينما يربط البعض سبب الاعتداء بـ "دوافع عنصرية"، يرجح البعض الآخر أن يكون الأمر يتعلق بعصابة للمخدرات. غير أن هذه تبقى حسب مصادر محلية مجرد تأويلات حتى صدور تقرير السلطات الإسبانية النهائي.
وحسب ذات المصادر تتراوح أعمار المعنيين بين 28 و 40 عامًا، وهم حاليا رهن الاعتقال لاستكمال التحقيق الجاري، ولا يستبعد حدوث اعتقالات أخرى بخصوص نفس القضية.
هذا لوم يعلم لحد الآن سبب هذا الهجوم العنيف الذي تعرض له الشاب المغربي، في انتظار ما ستكشف عنه تحقيقات الحرس المدني بالتعاون مع الشرطة المحلية.
وبينما يربط البعض سبب الاعتداء بـ "دوافع عنصرية"، يرجح البعض الآخر أن يكون الأمر يتعلق بعصابة للمخدرات. غير أن هذه تبقى حسب مصادر محلية مجرد تأويلات حتى صدور تقرير السلطات الإسبانية النهائي.