ناظور سيتي: متابعة
أفادت مصادر مهنية، أن أسعار المحروقات ستعرف زيادة جديدة في مختلف محطات الوقود بالمغرب، حيث ستواصل أسعار المحروقات ارتفاعها ابتداء من يوم غد الثلاثاء، فاتح نونبر المقبل.
وذكرت المصادر ذاتها، أنه يتوقع أن يشهد سعر اللتر الواحد من مادة "الغازوال"، فيما أن أسعار البنزين ستظل مستقرة.
وتابعت المصادر، أنه من المرتقب أن يرتفع يشهد ثمن "الغازوال" زيادة تقدر ب 84 سنتيما، وذلك ابتداء من يوم غد، وفي مقابل ذلك سيعرف سعر البنزين استقرار في مختلف محطات الوقود.
أفادت مصادر مهنية، أن أسعار المحروقات ستعرف زيادة جديدة في مختلف محطات الوقود بالمغرب، حيث ستواصل أسعار المحروقات ارتفاعها ابتداء من يوم غد الثلاثاء، فاتح نونبر المقبل.
وذكرت المصادر ذاتها، أنه يتوقع أن يشهد سعر اللتر الواحد من مادة "الغازوال"، فيما أن أسعار البنزين ستظل مستقرة.
وتابعت المصادر، أنه من المرتقب أن يرتفع يشهد ثمن "الغازوال" زيادة تقدر ب 84 سنتيما، وذلك ابتداء من يوم غد، وفي مقابل ذلك سيعرف سعر البنزين استقرار في مختلف محطات الوقود.
وبناء على ما سبق، فإن ثمن اللتر الواحد من "الغازوال"، سيصل إلى 16.40 درهمًا، بينما سيبقى سعر البنزين مستقرا عند 14.80 درهم للتر الواحد.
وأضافت المصادر السالف ذكرها، أن هذه الأرقام تشهد تفاوتا وتباينا نسبيين، وذلك حسب سياسة الأسعار التي تعتمدها كل شركة.
كما أكدت، على أن أسعار المحروقات تختلف من مدينة لأخرى، وذلك بسبب ارتفاع تكاليف النقل حسب المسافة التي تبعد بها كل مدينة عن المحمدية.
وتستمر أسعار المحروقات في الارتفاع، في الوقت الذي يطالب فيه العديد من مهنيي قطاع النقل وكذا فئات أخرى من المجتمع، الحكومة بمراجعة وزيادة قيمة المساعدات المخصصة للمهنيين.
وأضافت المصادر السالف ذكرها، أن هذه الأرقام تشهد تفاوتا وتباينا نسبيين، وذلك حسب سياسة الأسعار التي تعتمدها كل شركة.
كما أكدت، على أن أسعار المحروقات تختلف من مدينة لأخرى، وذلك بسبب ارتفاع تكاليف النقل حسب المسافة التي تبعد بها كل مدينة عن المحمدية.
وتستمر أسعار المحروقات في الارتفاع، في الوقت الذي يطالب فيه العديد من مهنيي قطاع النقل وكذا فئات أخرى من المجتمع، الحكومة بمراجعة وزيادة قيمة المساعدات المخصصة للمهنيين.