
ناظورسيتي: متابعة
من هو ثالث أهم رجل في كتيبة المنتخب الوطني المغربي؟ ابحثوا عن موسى الحبشي ابن منطقة ايعزانن بإقليم الناظور. موسى ذو الأصول المغربية، بدأ مسيرته المهنية في مجال الموسيقى، قبل أن ينتقل إلى كرة القدم بعد الحصول على عدد من الدورات التأهيلية في تحليل أداء اللاعبين، وقد أصبح اليوم جزءا مهم من الجهاز الفني للمدرب وليد الركراكي.
موسى الحبشي، شغل قبل انتقاله للعمل رفقة وليد الكراكي، محللا للأداء داخل المنتخب البلجيكي، وقد اعتمد عليه المدرب روبيرتو مارتينيز كثيرا في مونديال روسيا 2018. وقبل أن يلج هذه المهنة كان منسقا للموسيقى والحفلات.
وقرر الحبشي الذي يحمل الجنسيتين البلجيكية والمغربية، الانتقال إلى عالم كرة القدم، ليصبح بعد ذلك أهم عنصر في الطاقم الفني لمنتخب الشياطين الحمر، حيث كانت ويفته هي الجلوس وراء شاشة "الفيديو" شبيهة بتلك التي يستعملها الحكام في المباراة، ويُراقب طريقة اللعب وتحركات اللاعبين على أرض الملعب من أجل تقديم تقرير فني للمدرب عن حالة كل لاعب بعد 90 دقيقة.
من هو ثالث أهم رجل في كتيبة المنتخب الوطني المغربي؟ ابحثوا عن موسى الحبشي ابن منطقة ايعزانن بإقليم الناظور. موسى ذو الأصول المغربية، بدأ مسيرته المهنية في مجال الموسيقى، قبل أن ينتقل إلى كرة القدم بعد الحصول على عدد من الدورات التأهيلية في تحليل أداء اللاعبين، وقد أصبح اليوم جزءا مهم من الجهاز الفني للمدرب وليد الركراكي.
موسى الحبشي، شغل قبل انتقاله للعمل رفقة وليد الكراكي، محللا للأداء داخل المنتخب البلجيكي، وقد اعتمد عليه المدرب روبيرتو مارتينيز كثيرا في مونديال روسيا 2018. وقبل أن يلج هذه المهنة كان منسقا للموسيقى والحفلات.
وقرر الحبشي الذي يحمل الجنسيتين البلجيكية والمغربية، الانتقال إلى عالم كرة القدم، ليصبح بعد ذلك أهم عنصر في الطاقم الفني لمنتخب الشياطين الحمر، حيث كانت ويفته هي الجلوس وراء شاشة "الفيديو" شبيهة بتلك التي يستعملها الحكام في المباراة، ويُراقب طريقة اللعب وتحركات اللاعبين على أرض الملعب من أجل تقديم تقرير فني للمدرب عن حالة كل لاعب بعد 90 دقيقة.
وموسى الحبشي، أصبح اليوم احد أبرز جنود الخفاء في المنتخب الوطني المغربي لكرة القدم، وواحد من أبرز المساهمين في فوز النخبة الوطنية على بلجيكا بهدفين لصفر، برسم الجولة الثانية من دور المجموعات لمونديال قطر 2022.
وقبل مباراة المغرب وبلجيكا، سلطت الكثير من وسائل الإعلام البلجيكية الضوء على أبرز اللاعبين المغاربة، خاصة الحاملين للجنسية البلجيكية، على غرار سليم أملاح، إلياس شاعر، بلال الخنوس، وحده موقع "walfoot" سلط الضوء على موسى الحبشي، محلل الأداء في المنتخب المغربي، وحذر من دوره المهم في طاقم الأسود، بحكم معرفته الدقيقة بالمنتخب البلجيكي، وبنقاط قوته وضعفه، وأيضا بحكم معرفته الجيدة بكرة القدم البلجيكية.
وتمكن الحبشي من كسر خطة مارتينيز، هذا الأخير أكد خلال الندوة الصحفية التي أعقبت مباراة المغرب ضد بلجيكا، أن الطريقة التي اعتمدها لاعبو منتخبه في مراقبة اللاعبين المغاربة، قبل تنفيذ عبد الحميد الصابيري للركلة الحرة، هي نفسها التي يتبعونها منذ 2016، وقال: "لا اعتقد أننا أخطأنا في التمركز، نتبع الطريقة ذاتها في التغطية منذ 2016 وننجح".
وما يثبت أن لمسة الحبشي كانت حاضرة في مباراة المغرب ضد بلجيكا، هو تمكن المغرب من كسر مراقبة اللاعبين لمرتين وبنفس الطريقة، الأولى تتعلق بضربة مباشرة نفذها زياش وأسكنها في الشباك لكن الهدف ألغي بسبب تسلل رومان سايس، والثانية كانت نسخة طبق الأصل للأولى نفذها الصابري بنجاح ولمسها رومان سايس مرة أخرى في نفس الموقع والزاوية من مرمى الحارس كورتوا.
وقبل مباراة المغرب وبلجيكا، سلطت الكثير من وسائل الإعلام البلجيكية الضوء على أبرز اللاعبين المغاربة، خاصة الحاملين للجنسية البلجيكية، على غرار سليم أملاح، إلياس شاعر، بلال الخنوس، وحده موقع "walfoot" سلط الضوء على موسى الحبشي، محلل الأداء في المنتخب المغربي، وحذر من دوره المهم في طاقم الأسود، بحكم معرفته الدقيقة بالمنتخب البلجيكي، وبنقاط قوته وضعفه، وأيضا بحكم معرفته الجيدة بكرة القدم البلجيكية.
وتمكن الحبشي من كسر خطة مارتينيز، هذا الأخير أكد خلال الندوة الصحفية التي أعقبت مباراة المغرب ضد بلجيكا، أن الطريقة التي اعتمدها لاعبو منتخبه في مراقبة اللاعبين المغاربة، قبل تنفيذ عبد الحميد الصابيري للركلة الحرة، هي نفسها التي يتبعونها منذ 2016، وقال: "لا اعتقد أننا أخطأنا في التمركز، نتبع الطريقة ذاتها في التغطية منذ 2016 وننجح".
وما يثبت أن لمسة الحبشي كانت حاضرة في مباراة المغرب ضد بلجيكا، هو تمكن المغرب من كسر مراقبة اللاعبين لمرتين وبنفس الطريقة، الأولى تتعلق بضربة مباشرة نفذها زياش وأسكنها في الشباك لكن الهدف ألغي بسبب تسلل رومان سايس، والثانية كانت نسخة طبق الأصل للأولى نفذها الصابري بنجاح ولمسها رومان سايس مرة أخرى في نفس الموقع والزاوية من مرمى الحارس كورتوا.