مراسلة
عبرت فعاليات جمعوية عن استنكارها للغياب المتكرر لطبيب الولادة gynécologue عن المركز الصحي الحضري ببلدية ميضار والتي يتجاوز عدد ساكنتها 35.000 نسمة.
وكشف عدد من النشطاء أن غياب طبيب الولادة استمر لأزيد من شهر، حيث غاب أسبوعين قبل عيد الأضحى ليمتد إلى ما بعد ذلك، لغاية كتابة هذه السطور.
و تعاني ساكنة بلدية ميضار التابعة لإقليم الدريوش، من نقص كبير في الخدمات الطبية، بعدما تبخر حلم التوفر على مستشفى للقرب، حيث توقفت أشغال بناء المستشفى الاقليمي بمدينة الدريوش، كما توقفت أيضاً أشغال استكمال بناء مستشفى القرب بميضار والذي أشرف عليه وزيرين للصحة دون جدوى.
ورغم تجاوز تاريخ تسليم المشروع فان المواطنين لازالوا ينتظرون إجابات من وزارة الصحة حولً هذا التأخر، دون الحديث عن التوقف التام لأشغال بناء المستشفى الإقليمي بالدريوش والذي كلفت أشغال بناؤه مليارات السنتيمات ليبقى جدراناً تنتظر الانهيار.
عبرت فعاليات جمعوية عن استنكارها للغياب المتكرر لطبيب الولادة gynécologue عن المركز الصحي الحضري ببلدية ميضار والتي يتجاوز عدد ساكنتها 35.000 نسمة.
وكشف عدد من النشطاء أن غياب طبيب الولادة استمر لأزيد من شهر، حيث غاب أسبوعين قبل عيد الأضحى ليمتد إلى ما بعد ذلك، لغاية كتابة هذه السطور.
و تعاني ساكنة بلدية ميضار التابعة لإقليم الدريوش، من نقص كبير في الخدمات الطبية، بعدما تبخر حلم التوفر على مستشفى للقرب، حيث توقفت أشغال بناء المستشفى الاقليمي بمدينة الدريوش، كما توقفت أيضاً أشغال استكمال بناء مستشفى القرب بميضار والذي أشرف عليه وزيرين للصحة دون جدوى.
ورغم تجاوز تاريخ تسليم المشروع فان المواطنين لازالوا ينتظرون إجابات من وزارة الصحة حولً هذا التأخر، دون الحديث عن التوقف التام لأشغال بناء المستشفى الإقليمي بالدريوش والذي كلفت أشغال بناؤه مليارات السنتيمات ليبقى جدراناً تنتظر الانهيار.