ناظور سيتي: متابعة
بدأت سلطات إقليم كاتالونيا في شمال شرق إسبانيا حملة واسعة لتحرير عدد من المنازل التي يحتلها أجانب بشكل غير قانوني، بينهم عدد كبير من المغاربة.
و تأتي هذه الخطوة، في إطار جهود مكثفة للتصدي لظاهرة الاحتلال السكني التي باتت تشكل تحديا كبيرا للسلطات والمجتمع المحلي.
بدأت سلطات إقليم كاتالونيا في شمال شرق إسبانيا حملة واسعة لتحرير عدد من المنازل التي يحتلها أجانب بشكل غير قانوني، بينهم عدد كبير من المغاربة.
و تأتي هذه الخطوة، في إطار جهود مكثفة للتصدي لظاهرة الاحتلال السكني التي باتت تشكل تحديا كبيرا للسلطات والمجتمع المحلي.
ونفذت الفرق الأمنية والإدارية في الأيام الأخيرة عمليات اقتحام لمنازل مملوكة غالبا لمؤسسات بنكية وكانت خاضعة للحجز، إذ استغلها مهاجرون لم يجدوا بديلاً للسكن النظامي بسبب ارتفاع أسعار الإيجار وانتشار البطالة، مما دفعهم إلى اللجوء لهذا الحل القسري.
وتعد مقاطعة كاتالونيا، من أكثر المناطق تأثرا بظاهرة الاحتلال السكني، التي يضطر إليها كثير من المهاجرين، بمن فيهم أسر مغربية، كخيار أخير.
وعلى الرغم من تبريرات المحتلين للصعوبات الاجتماعية التي يواجهونها، إلا أن السلطات الإسانية تؤكد على ضرورة احترام القانون ورفض التعدي على ممتلكات الغير.
وتشير التقارير، إلى أن موجة الإخلاءات شملت عشرات المنازل، مما أثار مخاوف واسعة لدى الأسر المحتلة من أن تكون ضمن لائحة الترحيل المقبلة، في ظل غياب حلول سكنية بديلة ومساعدات اجتماعية كافية تلبي احتياجاتهم.
وتعد مقاطعة كاتالونيا، من أكثر المناطق تأثرا بظاهرة الاحتلال السكني، التي يضطر إليها كثير من المهاجرين، بمن فيهم أسر مغربية، كخيار أخير.
وعلى الرغم من تبريرات المحتلين للصعوبات الاجتماعية التي يواجهونها، إلا أن السلطات الإسانية تؤكد على ضرورة احترام القانون ورفض التعدي على ممتلكات الغير.
وتشير التقارير، إلى أن موجة الإخلاءات شملت عشرات المنازل، مما أثار مخاوف واسعة لدى الأسر المحتلة من أن تكون ضمن لائحة الترحيل المقبلة، في ظل غياب حلول سكنية بديلة ومساعدات اجتماعية كافية تلبي احتياجاتهم.