إجلاء تلاميذ بعد تهديدات إرهابية بوضع متفجرات داخل 20 مدرسة بفرنسا
ناظورسيتي: متابعة
تمت عمليات إجلاء يومي الإثنين والثلاثاء في نحو 20 مدرسة في فرنسا بعد تهديدات على الإنترنت بشن هجمات بقنابل ومتفجرات.
ووفق وزارة التربية الفرنسية، فإن “نحو عشرين مؤسسة”، ما بين معاهد وثانويات، “تأثرت في العاصمة الفرنسية بهذه الرسائل التي تحمل تهديدات بالهجوم”.
وأضافت "رصد هذه الرسائل أولياء أمور على تطبيقات واتساب وسناب تشات وأو إن تي"، وهي بوابة إلكترونية تعمل على ربط الأهالي والمدرسين والتلاميذ.
تمت عمليات إجلاء يومي الإثنين والثلاثاء في نحو 20 مدرسة في فرنسا بعد تهديدات على الإنترنت بشن هجمات بقنابل ومتفجرات.
ووفق وزارة التربية الفرنسية، فإن “نحو عشرين مؤسسة”، ما بين معاهد وثانويات، “تأثرت في العاصمة الفرنسية بهذه الرسائل التي تحمل تهديدات بالهجوم”.
وأضافت "رصد هذه الرسائل أولياء أمور على تطبيقات واتساب وسناب تشات وأو إن تي"، وهي بوابة إلكترونية تعمل على ربط الأهالي والمدرسين والتلاميذ.
ووفق مصدر في الشرطة الفرنسية، أرسلت رسائل يوم ي 2 و3 يناير إلى حسابات تلاميذ على بوابة “أو إن تي”.
وأشار مصدر وصف بالمطلع على التحقيق، للإعلام الفرنسي، إلى أنه “أرسل من حساب أحد التلاميذ بريد إلكتروني” يتم الإعلان فيه عن نية صاحبه تفجير المؤسسة. وأضاف “أوقف صاحب الحساب واحتجز الاثنين لكن أطلق سراحه لاحقا إذ تبين أن حسابه تعر ض للقرصنة”.
وفي سياق ذي صلة، فقد نجحت فرنسا وبلجيكا مؤخرا في خفض وتيرة العمليات الإرهابية لمعدلات غير مسبوقة منذ هجمات باريس وبروكسل السابقة، حيث كان الإرهاب أحد أهم التحديات التي واجهت البلدين الأوروبيين. إلا أنه لا تزال الجماعات المرتبطة بالتطرف اليميني العنيف مصدر قلق لفرنسا وبلجيكا رغم الجهود الأمنية والاستخباراتية التي انتهجتها حكومات.
وأشار مصدر وصف بالمطلع على التحقيق، للإعلام الفرنسي، إلى أنه “أرسل من حساب أحد التلاميذ بريد إلكتروني” يتم الإعلان فيه عن نية صاحبه تفجير المؤسسة. وأضاف “أوقف صاحب الحساب واحتجز الاثنين لكن أطلق سراحه لاحقا إذ تبين أن حسابه تعر ض للقرصنة”.
وفي سياق ذي صلة، فقد نجحت فرنسا وبلجيكا مؤخرا في خفض وتيرة العمليات الإرهابية لمعدلات غير مسبوقة منذ هجمات باريس وبروكسل السابقة، حيث كان الإرهاب أحد أهم التحديات التي واجهت البلدين الأوروبيين. إلا أنه لا تزال الجماعات المرتبطة بالتطرف اليميني العنيف مصدر قلق لفرنسا وبلجيكا رغم الجهود الأمنية والاستخباراتية التي انتهجتها حكومات.
