أياما قبل عيد الأضحى.. الإقبال على سوق "المركب" بالناظور يتذبذب بين الإرتفاع والإستقرار
ناظورسيتي: جابر الزكاني - شيماء الفاطمي - محمد العبوسي
خَوَتْ أروقة سوق "المركب التجاري" بالناظور أياما قليلة قبل عيد الأضحى هذه السنة، فيما تباينت آراء الناس ممن سألنا، بين واصفا للحالة الراهنة بالأزمة وقلة إقبال الزبناء على السوق، وبين من يرى أنها متوسطة.
ولا حديث في أرجاء مدينة الناظور وضواحيها سوى عن الغلاء، ومنه غلاء الأضحية، الأزمة التي أصبحت تحاصر أرباب الأسر من جميع النواحي في ظل الإستعداد لعيد الأضحى المبارك.
وزارت كاميرا "ناظورسيتي"، سوق المركب التجاري بالناظور وبواباته، حيث رصدت ركودا غير مسبوق مقارنة مع السنوات الماضية التي سبقت جائحة كورونا، إذ أكد أكثر من وافد أن اقتناء ملابس العيد لأبنائهم صار من المستحيلات في ظل غياب دخل قار وارتفاع معدل البطالة بالمنطقة.
خَوَتْ أروقة سوق "المركب التجاري" بالناظور أياما قليلة قبل عيد الأضحى هذه السنة، فيما تباينت آراء الناس ممن سألنا، بين واصفا للحالة الراهنة بالأزمة وقلة إقبال الزبناء على السوق، وبين من يرى أنها متوسطة.
ولا حديث في أرجاء مدينة الناظور وضواحيها سوى عن الغلاء، ومنه غلاء الأضحية، الأزمة التي أصبحت تحاصر أرباب الأسر من جميع النواحي في ظل الإستعداد لعيد الأضحى المبارك.
وزارت كاميرا "ناظورسيتي"، سوق المركب التجاري بالناظور وبواباته، حيث رصدت ركودا غير مسبوق مقارنة مع السنوات الماضية التي سبقت جائحة كورونا، إذ أكد أكثر من وافد أن اقتناء ملابس العيد لأبنائهم صار من المستحيلات في ظل غياب دخل قار وارتفاع معدل البطالة بالمنطقة.
وتأسف بعض المواطنون عن الحالة التي ظهر عليها سوق المركب، مؤكدين أنهم زاروا عددا من المحلات لكنهم وجدوا أنفسهم غير قادرين على توفير مصروف العيد لأطفالهم الأمر الذي جعلهم يغادرون بخيبات كثيرة.
هذا، ولم يفقد بعض التجار الأمل في الأيام المقبلة علها تحمل إقبالا أوسع، خصوصا مع تزامن العيد هذا العام مع عملية مرحبا لاستقبال أفراد الجالية المقيمة بالخارج ووفودها للناظور.
ويأمل تجار السوق المركب بالناظور، تغير الحال من الأسوأ للأحسن خلال هذه الأيام التي تتزامن واستعداد الأسر لعيد الأضحى المبارك، حيث شرعوا في إعداد محلاتهم ومخازنهم لاستقبال الزبائن في وقت تشهد فيه الحركية التجارية بالمرفق المذكور شبه ركود مقارنة مع السنوات الماضية.
من جهة أخرى، تشهد الأسواق الأسبوعية، والضيعات، أكبر ارتفاع للأسعار شهده تاريخ المملكة والحديث هنا عن أسعار الأضاحي، وقد تراوحت الأثمنة ما بين 3 آلاف وعشرة آلاف درهم.
آخرون من هؤلاء يرون أن تراكم التكاليف اليومية أثقلت كاهلهم، فمنها ما يتعلق بتمدرس أبنائهم، وتكاليف سابقة أعقبت عيد الفطر، علاوة على الأضحية وتوابعها، ما يرتب إثقالا يُــعجز الزبناء عن شراء ألبسة العيد.
ويقر بعض التجار بأن التجارة بالسوق "المركب" تظل مستقرة بوتيرة لا بأس بها هذه السنة، خصوصا تجارة الألبسة والأزياء التقليدية، خصوصا مع تواجد أبناء الجالية المقيمة بالخارج بين ظهراني الناظور.
هذا، ولم يفقد بعض التجار الأمل في الأيام المقبلة علها تحمل إقبالا أوسع، خصوصا مع تزامن العيد هذا العام مع عملية مرحبا لاستقبال أفراد الجالية المقيمة بالخارج ووفودها للناظور.
ويأمل تجار السوق المركب بالناظور، تغير الحال من الأسوأ للأحسن خلال هذه الأيام التي تتزامن واستعداد الأسر لعيد الأضحى المبارك، حيث شرعوا في إعداد محلاتهم ومخازنهم لاستقبال الزبائن في وقت تشهد فيه الحركية التجارية بالمرفق المذكور شبه ركود مقارنة مع السنوات الماضية.
من جهة أخرى، تشهد الأسواق الأسبوعية، والضيعات، أكبر ارتفاع للأسعار شهده تاريخ المملكة والحديث هنا عن أسعار الأضاحي، وقد تراوحت الأثمنة ما بين 3 آلاف وعشرة آلاف درهم.
آخرون من هؤلاء يرون أن تراكم التكاليف اليومية أثقلت كاهلهم، فمنها ما يتعلق بتمدرس أبنائهم، وتكاليف سابقة أعقبت عيد الفطر، علاوة على الأضحية وتوابعها، ما يرتب إثقالا يُــعجز الزبناء عن شراء ألبسة العيد.
ويقر بعض التجار بأن التجارة بالسوق "المركب" تظل مستقرة بوتيرة لا بأس بها هذه السنة، خصوصا تجارة الألبسة والأزياء التقليدية، خصوصا مع تواجد أبناء الجالية المقيمة بالخارج بين ظهراني الناظور.
