أنباء عن منع توزيع قفف رمضان إلى حين انطلاق هذه العملية بتعليمات من الملك محمد السادس
ناظورسيتي: متابعة
أوردت مصادر خاصة للموقع، بأن وزارة الداخلية دعت الولاة والعمال إلى "منع" توزيع "قفة رمضان" إلى حين انطلاق هذه العملية بتعليمات من الملك محمد السادس، حيث من المنتظر أن تنظمها مؤسسة محمد الخامس للتضامن، وسيستفيد منها الأشخاص والأسر الذين يعيشون في وضعية هشاشة.
ووفق المعلومات التي وردت الموقع، من مصادر مطلعة، فإن الوزارة حذرت من توزيع المساعدات الرمضانية بشتى أنواعها، إلى أن يعطي انطلاقة هذه العملية بشكل رسمي الملك محمد السادس.
التعليمات المركزية لوزارة الداخلية، دعت الولاة والعمال إلى التعامل بشكل صارم وحازم مع الأشخاص والجمعيات الذين يحاولون توزيع المساعدات الرمضانية دون إشعار السلطات المحلية، وشددت التعليمات على ضرورة أخذ تصريح مسبق من طرف السلطات المعنية بتوزيع أي إعانات كيفما كان نوعها.
أوردت مصادر خاصة للموقع، بأن وزارة الداخلية دعت الولاة والعمال إلى "منع" توزيع "قفة رمضان" إلى حين انطلاق هذه العملية بتعليمات من الملك محمد السادس، حيث من المنتظر أن تنظمها مؤسسة محمد الخامس للتضامن، وسيستفيد منها الأشخاص والأسر الذين يعيشون في وضعية هشاشة.
ووفق المعلومات التي وردت الموقع، من مصادر مطلعة، فإن الوزارة حذرت من توزيع المساعدات الرمضانية بشتى أنواعها، إلى أن يعطي انطلاقة هذه العملية بشكل رسمي الملك محمد السادس.
التعليمات المركزية لوزارة الداخلية، دعت الولاة والعمال إلى التعامل بشكل صارم وحازم مع الأشخاص والجمعيات الذين يحاولون توزيع المساعدات الرمضانية دون إشعار السلطات المحلية، وشددت التعليمات على ضرورة أخذ تصريح مسبق من طرف السلطات المعنية بتوزيع أي إعانات كيفما كان نوعها.
هذا، وتقرر "منع" توزيع هذه المساعدات خلال شهر رمضان، نظرا لما تكتسيه من أبعاد إشهارية أو تجارية، كما حدث في ما أطلق عليه بــ "شوفوني كندير الخير".
ودعت الداخلية السلطات المختصة لمراقب عمليات التوزيع، واشتراط الحصول على تصريح بالشرف، لكل من أراد توزيع المواد الغذائية مع احتوائها على شروط السلامة الصحية.
وقالت المصادر، بأن العملية ستعرف إشرافا مباشرا للولاة والعمال مع احترام التدابير والإجراءات الوقائية التي فرضتها السلطات العمومية لمواجهة تفشي فيروس كورونا.
وقد تعمل تعليمات وزارة الداخلية على قطع الطريق أمام أباطرة الانتخابات، وبعض الجمعيات التي تستغل الناخبين كل شهر رمضان تحت غطاء المساعدات الرمضانية، كما ستوقف أنشطة مستغلي أموال الإحسان العمومي لمصلحتهم الشخصية، وكل من يقوم بالتشهير بالفقراء وجعلهم يبكون أمام العدسات مع تلاوتهم لآيات بينات من الذكر الحكيم، لالتماس الإحسان العمومي دون أن توفرهم على شروط الالتماس، ولا المنفعة العامة.
ودعت الداخلية السلطات المختصة لمراقب عمليات التوزيع، واشتراط الحصول على تصريح بالشرف، لكل من أراد توزيع المواد الغذائية مع احتوائها على شروط السلامة الصحية.
وقالت المصادر، بأن العملية ستعرف إشرافا مباشرا للولاة والعمال مع احترام التدابير والإجراءات الوقائية التي فرضتها السلطات العمومية لمواجهة تفشي فيروس كورونا.
وقد تعمل تعليمات وزارة الداخلية على قطع الطريق أمام أباطرة الانتخابات، وبعض الجمعيات التي تستغل الناخبين كل شهر رمضان تحت غطاء المساعدات الرمضانية، كما ستوقف أنشطة مستغلي أموال الإحسان العمومي لمصلحتهم الشخصية، وكل من يقوم بالتشهير بالفقراء وجعلهم يبكون أمام العدسات مع تلاوتهم لآيات بينات من الذكر الحكيم، لالتماس الإحسان العمومي دون أن توفرهم على شروط الالتماس، ولا المنفعة العامة.
