ناظور سيتي: متابعة
قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس أمس الثلاثاء، 22 نونبر الجاري، "إن عقد الاجتماع رفيع المستوى بين إسبانيا والمغرب يعتمد على أجندة الرئيس بيدرو سانشيز والملك محمد السادس".
وأضاف ألباريس، على هامش مشاركته في أشغال المنتدى التاسع لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة المنعقد بفاس، نحن نتحدث عن قمة لم تنعقد منذ سبع سنوات، وهي قمة معقدة بسبب العدد الكبير من الوزراء المعنيين من الجانبين الإسباني والمغربي، في وقت كانت فيه الأجندات الدولية لكل من رئيس الحكومة والملك محمد السادس مزدحمة.
وتابع الوزير الإسباني، في تصريحاته، أن الملك محمد السادس مهتم ومنشغل بشكل خاص بالواقع الدولي.
قال وزير الخارجية الإسباني خوسيه مانويل ألباريس أمس الثلاثاء، 22 نونبر الجاري، "إن عقد الاجتماع رفيع المستوى بين إسبانيا والمغرب يعتمد على أجندة الرئيس بيدرو سانشيز والملك محمد السادس".
وأضاف ألباريس، على هامش مشاركته في أشغال المنتدى التاسع لتحالف الحضارات التابع للأمم المتحدة المنعقد بفاس، نحن نتحدث عن قمة لم تنعقد منذ سبع سنوات، وهي قمة معقدة بسبب العدد الكبير من الوزراء المعنيين من الجانبين الإسباني والمغربي، في وقت كانت فيه الأجندات الدولية لكل من رئيس الحكومة والملك محمد السادس مزدحمة.
وتابع الوزير الإسباني، في تصريحاته، أن الملك محمد السادس مهتم ومنشغل بشكل خاص بالواقع الدولي.
وأوضح وزير الخارجية الإسباني، أن الطرفين يعملان من أجل إيجاد التوقيت المناسب الذي يمكن أن يجتمع فيه البلدان.
وأردف الوزير الإسباني، أن مسألة انعقاد الاجتماع رفيع المستوى، هي مسألة وقت فقط.
وردا على سؤال حول إقامة الجمارك على الحدود بين المغرب ومدينتي سبتة ومليلية المحتلتين ، أكد الوزير الإسباني أنه سيتم افتتاحهما اعتبارًا من يناير ، وأشار إلى ترسيم الحدود البحرية على الساحل الأطلسي بين جزر الكناري والمغرب. وأوضح المغرب أنه يتم تنفيذه وفق "كل ما تم الاتفاق عليه وضمن القانون الدولي".
وكان وزير الخارجية ناصر بوريطة، أعلن في أكتوبر الماضي، أن الاجتماع رفيع المستوى سينعقد في أوائل سنة 2023.
وأردف الوزير الإسباني، أن مسألة انعقاد الاجتماع رفيع المستوى، هي مسألة وقت فقط.
وردا على سؤال حول إقامة الجمارك على الحدود بين المغرب ومدينتي سبتة ومليلية المحتلتين ، أكد الوزير الإسباني أنه سيتم افتتاحهما اعتبارًا من يناير ، وأشار إلى ترسيم الحدود البحرية على الساحل الأطلسي بين جزر الكناري والمغرب. وأوضح المغرب أنه يتم تنفيذه وفق "كل ما تم الاتفاق عليه وضمن القانون الدولي".
وكان وزير الخارجية ناصر بوريطة، أعلن في أكتوبر الماضي، أن الاجتماع رفيع المستوى سينعقد في أوائل سنة 2023.