ناظورسيتي: محمد حجلة – رفيق برجال
نظمت جمعية ثاومات للثقافة والتنمية بجماعة أزلاف، إقليم الدريوش، اول أمس السبت، حفلا فنيا بمناسبة السنة الأمازيغية الجديدة 2970، بمشاركة فنانين وشعراء من مختلف مناطق الريف.
وعرف الحفل، إحياء أمسية موسيقية، أدت مقاطعها كل من الفنانة سيليا الزياني، وفرقة "ماسيور باند"، إضافة إلى فقرات ووصلات أخرى، تغني عن الأرض والحرية واللغة والثقافة الأمازيغيتين.
وانتهز منظمو الحفل، فرصة حلول "أسكواس أماينو"، لإعادة تذكير الدولة بضرورة إطلاق سراح جميع معتقلي حراك الريف الموزعين على سجون المملكة، وتنمية مدن الريف بإطلاق مشاريع ترفع الحيف والتهميش عنها.
وتطالب ساكنة أزلاف، بإحداث البنيات التحتية اللازمة وتقريب الخدمات الإدارية منها، فضلا عن بناء مراكز ثقافية وتعليمية ووحدات اقتصادية توفر فرص الشغل للشباب العاطل الذي أصبح يتوق إلى الهجرة ومغادرة أرض الوطن بحثا عن العيش الكريم.
جدير بالذكر، ان الحفل المذكور، عرف حضور عدد غفير من المواطنين والفاعلين في الحقل الجمعوي والحركة الامازيغية، بالرغم من سوء الأحوال الجوية وبرودة الطقس.
نظمت جمعية ثاومات للثقافة والتنمية بجماعة أزلاف، إقليم الدريوش، اول أمس السبت، حفلا فنيا بمناسبة السنة الأمازيغية الجديدة 2970، بمشاركة فنانين وشعراء من مختلف مناطق الريف.
وعرف الحفل، إحياء أمسية موسيقية، أدت مقاطعها كل من الفنانة سيليا الزياني، وفرقة "ماسيور باند"، إضافة إلى فقرات ووصلات أخرى، تغني عن الأرض والحرية واللغة والثقافة الأمازيغيتين.
وانتهز منظمو الحفل، فرصة حلول "أسكواس أماينو"، لإعادة تذكير الدولة بضرورة إطلاق سراح جميع معتقلي حراك الريف الموزعين على سجون المملكة، وتنمية مدن الريف بإطلاق مشاريع ترفع الحيف والتهميش عنها.
وتطالب ساكنة أزلاف، بإحداث البنيات التحتية اللازمة وتقريب الخدمات الإدارية منها، فضلا عن بناء مراكز ثقافية وتعليمية ووحدات اقتصادية توفر فرص الشغل للشباب العاطل الذي أصبح يتوق إلى الهجرة ومغادرة أرض الوطن بحثا عن العيش الكريم.
جدير بالذكر، ان الحفل المذكور، عرف حضور عدد غفير من المواطنين والفاعلين في الحقل الجمعوي والحركة الامازيغية، بالرغم من سوء الأحوال الجوية وبرودة الطقس.