أب رضوان اليحياوي يطالب بكشف ملابسات وفاة ابنه
ناظور سيتي: سلام المحمودي
لا تزال ظروف وفاة الشاب رضوان اليحياوي، التي وُصفت بـ"الغامضة"، تثير الكثير من التساؤلات، في ظل استمرار عائلته في المطالبة بتوضيحات رسمية بشأن ملابسات الحادث الذي أودى بحياته، رافضة الرواية التي
تتحدث عن "سقوط عرضي".
وفي تصريح لموقع "ناظورسيتي"، عبّر والد الفقيد عن استغرابه من غياب أي مستجدات رسمية بخصوص التحقيق، مشددًا على ضرورة الكشف عن الحقيقة كاملة، ووضع حد لحالة الغموض التي تخيم على القضية، مؤكدًا في الوقت نفسه ثقته في النيابة العامة والمؤسسات القضائية المختصة.
لا تزال ظروف وفاة الشاب رضوان اليحياوي، التي وُصفت بـ"الغامضة"، تثير الكثير من التساؤلات، في ظل استمرار عائلته في المطالبة بتوضيحات رسمية بشأن ملابسات الحادث الذي أودى بحياته، رافضة الرواية التي
تتحدث عن "سقوط عرضي".
وفي تصريح لموقع "ناظورسيتي"، عبّر والد الفقيد عن استغرابه من غياب أي مستجدات رسمية بخصوص التحقيق، مشددًا على ضرورة الكشف عن الحقيقة كاملة، ووضع حد لحالة الغموض التي تخيم على القضية، مؤكدًا في الوقت نفسه ثقته في النيابة العامة والمؤسسات القضائية المختصة.
وأكد والد رضوان أنه تلقى خبر وفاة ابنه يوم الإثنين، حوالي الساعة الرابعة عصرًا، أثناء تواجده في مقر عمله، ليتوجه مباشرة إلى المستشفى الإقليمي محمد السادس بآيت يوسف وعلي، حيث لاحظ –بحسب قوله– آثار دماء على رأس ووجه ابنه، بالإضافة إلى إصابات واضحة على مستوى ساقيه، ما زاد من شكوك العائلة حول فرضية السقوط من علو لا يتجاوز ثلاثة أمتار.
وأشارت الأسرة، في تصريحات سابقة، إلى أن المعطيات الميدانية لا تتطابق مع الرواية الرسمية، معتبرة أن طبيعة الإصابات توحي بوجود ظروف أخرى غير موضحة بعد، تستدعي فتح تحقيق معمق من طرف الجهات المختصة.
كما عبّرت العائلة عن استغرابها من غياب صديقي الفقيد اللذين كانا برفقته ليلة الحادث، مشيرة إلى أنهما لم يقدما أي توضيحات ولم يتصلا بالعائلة أو يحضرا لمراسم العزاء، وهو ما اعتبرته الأسرة مؤشرًا إضافيًا يعزز فرضية الشك حول ظروف الوفاة.
وتطالب الأسرة، في ظل هذه المعطيات، بالكشف عن نتائج التحقيقات وإحاطة الرأي العام بحقيقة ما جرى، تفاديًا لأي تأويلات أو روايات غير دقيقة حول الواقعة.
وأشارت الأسرة، في تصريحات سابقة، إلى أن المعطيات الميدانية لا تتطابق مع الرواية الرسمية، معتبرة أن طبيعة الإصابات توحي بوجود ظروف أخرى غير موضحة بعد، تستدعي فتح تحقيق معمق من طرف الجهات المختصة.
كما عبّرت العائلة عن استغرابها من غياب صديقي الفقيد اللذين كانا برفقته ليلة الحادث، مشيرة إلى أنهما لم يقدما أي توضيحات ولم يتصلا بالعائلة أو يحضرا لمراسم العزاء، وهو ما اعتبرته الأسرة مؤشرًا إضافيًا يعزز فرضية الشك حول ظروف الوفاة.
وتطالب الأسرة، في ظل هذه المعطيات، بالكشف عن نتائج التحقيقات وإحاطة الرأي العام بحقيقة ما جرى، تفاديًا لأي تأويلات أو روايات غير دقيقة حول الواقعة.
